"لا أحلام في اليد اليسرى" صرخة المعذَّبين والمنسيّين، وكلّ القافزين وراء الأحلام بلا جدوى، بهذه الكلمات قدم الكاتب شوقي البرنوصي روايته الثانية.. رواية "تحاول نحت قناع مخيف على ثمرة قرع حمراء، لطرد الشرّ كما يفعل الأوروبيّون في الهالوين".
الرواية الصادرة عن دار سوتيميديا للنشر، قدمها خلال حفل التوقيع المنتظم يوم السبت 14 ماي بمكتبة الكتاب عمر وسلاتي.
هي إصدار جديد بأسلوب متفرّد ألفه قراء المترجم والشاعر شوقي البرنوصي خاصة بعد الجدل الذي صاحب باكورة أعماله الروائية "مأزق تشايكوفسكي" الصادرة سنة 2018، والتي تحصل بها على جائزة الكومار الذهبي لسنة 2019.
..شوقي البرنوصي شاعر ومترجم وروائي تونسي وعضو مؤسس لـ "صالون ناس الديكاميرون للآداب و الفنون" وأصدر مجموعة شعريّة بعنوان "كسرْتُ المرآة بأجنحتي" سنة 2013 وترجمة رواية "بذلة الغوص والفراشة لجان دومينيك بوبي سنة 2017 ، كما ترجم رواية "حقل البرتقال" للكاتب الكندي لاري ترمبلاي، لينطلق بعدها في عالم الرواية.
عن روايته الجديدة كتب شوقي البرنوصي: "يرغب يونس كثيرا بفتاة مبتورة، ويطلبُ من فالنتينو تدبير واحدة له. فالنتينو تمساح من جملة تماسيح البلد، الباحثة دوما عن فريسة تُشبع بها أرصدتها البنكيّة. هل سينجح تاجر السيارات هذا في إنجاز هذه المهمة الصعبة؟ كيف جمعته الأقدار بالتونسيّ "حميدة جندوبي"، آخر رجل تمّ إعدامه بالمقصلة في فرنسا؟ خلال بحثه عن زوجة، يحاول يونس الاستفسار عن المبولة التي غيّرت تاريخ الفن. يونس رجل عاديٌّ، مهندسٌ بارعٌ في صناعة التبغ واصطياد الذباب. ما الذي يربطه بالعصا البيضاء الخاصة بالعميان؟".
"لا أحلام في اليد اليسرى" صرخة المعذَّبين والمنسيّين، وكلّ القافزين وراء الأحلام بلا جدوى، بهذه الكلمات قدم الكاتب شوقي البرنوصي روايته الثانية.. رواية "تحاول نحت قناع مخيف على ثمرة قرع حمراء، لطرد الشرّ كما يفعل الأوروبيّون في الهالوين".
الرواية الصادرة عن دار سوتيميديا للنشر، قدمها خلال حفل التوقيع المنتظم يوم السبت 14 ماي بمكتبة الكتاب عمر وسلاتي.
هي إصدار جديد بأسلوب متفرّد ألفه قراء المترجم والشاعر شوقي البرنوصي خاصة بعد الجدل الذي صاحب باكورة أعماله الروائية "مأزق تشايكوفسكي" الصادرة سنة 2018، والتي تحصل بها على جائزة الكومار الذهبي لسنة 2019.
..شوقي البرنوصي شاعر ومترجم وروائي تونسي وعضو مؤسس لـ "صالون ناس الديكاميرون للآداب و الفنون" وأصدر مجموعة شعريّة بعنوان "كسرْتُ المرآة بأجنحتي" سنة 2013 وترجمة رواية "بذلة الغوص والفراشة لجان دومينيك بوبي سنة 2017 ، كما ترجم رواية "حقل البرتقال" للكاتب الكندي لاري ترمبلاي، لينطلق بعدها في عالم الرواية.
عن روايته الجديدة كتب شوقي البرنوصي: "يرغب يونس كثيرا بفتاة مبتورة، ويطلبُ من فالنتينو تدبير واحدة له. فالنتينو تمساح من جملة تماسيح البلد، الباحثة دوما عن فريسة تُشبع بها أرصدتها البنكيّة. هل سينجح تاجر السيارات هذا في إنجاز هذه المهمة الصعبة؟ كيف جمعته الأقدار بالتونسيّ "حميدة جندوبي"، آخر رجل تمّ إعدامه بالمقصلة في فرنسا؟ خلال بحثه عن زوجة، يحاول يونس الاستفسار عن المبولة التي غيّرت تاريخ الفن. يونس رجل عاديٌّ، مهندسٌ بارعٌ في صناعة التبغ واصطياد الذباب. ما الذي يربطه بالعصا البيضاء الخاصة بالعميان؟".