تستعد مدينة حاجب العيون، من 14 إلى 18 ماي 2025، لاحتضان الدورة الثالثة من المهرجان الدولي للمشمش في تظاهرة فلاحية وثقافية أصبحت موعدا سنويا ينتظره الجميع بشغف.
هذا الحدث لا يكتفي بالاحتفاء بإنتاج المشمش، بل يسعى إلى ترسيخ مكانة المنطقة كقطب فلاحي واعد وتعزيز سبل التنمية المحلية المستدامة.
المهرجان، الذي يكتسي طابعا دوليا، يشكل منصة حقيقية لدعم الفلاحين وتشجيع التعاونيات على تثمين سلسلة إنتاج المشمش بدء من الغرس إلى التحويل مرورا بالعرض والتسويق.
كما يسلط الضوء على منتوجات محلية تقليدية كالعصائر والمربى و"الشريحة"، التي تجسد الموروث الثقافي الغني للمنطقة.
وترافق الفعاليات الفلاحية برامج فنية وثقافية متنوعة تشمل عروضا موسيقية، معارض للصناعات التقليدية، وندوات علمية تفتح النقاش حول التحديات والفرص التي يتيحها هذا القطاع.
كل ذلك يجعل من المهرجان فضاء للتلاقي بين الفلاحة، الثقافة والسياحة و يمنح المدينة ديناميكية اقتصادية ويسهم في إشعاعها الوطني والدولي.
تستعد مدينة حاجب العيون، من 14 إلى 18 ماي 2025، لاحتضان الدورة الثالثة من المهرجان الدولي للمشمش في تظاهرة فلاحية وثقافية أصبحت موعدا سنويا ينتظره الجميع بشغف.
هذا الحدث لا يكتفي بالاحتفاء بإنتاج المشمش، بل يسعى إلى ترسيخ مكانة المنطقة كقطب فلاحي واعد وتعزيز سبل التنمية المحلية المستدامة.
المهرجان، الذي يكتسي طابعا دوليا، يشكل منصة حقيقية لدعم الفلاحين وتشجيع التعاونيات على تثمين سلسلة إنتاج المشمش بدء من الغرس إلى التحويل مرورا بالعرض والتسويق.
كما يسلط الضوء على منتوجات محلية تقليدية كالعصائر والمربى و"الشريحة"، التي تجسد الموروث الثقافي الغني للمنطقة.
وترافق الفعاليات الفلاحية برامج فنية وثقافية متنوعة تشمل عروضا موسيقية، معارض للصناعات التقليدية، وندوات علمية تفتح النقاش حول التحديات والفرص التي يتيحها هذا القطاع.
كل ذلك يجعل من المهرجان فضاء للتلاقي بين الفلاحة، الثقافة والسياحة و يمنح المدينة ديناميكية اقتصادية ويسهم في إشعاعها الوطني والدولي.