يسجل الناشر التونسي حضوره في معرض مسقط الدولي للكتاب في دورته السادسة والعشرين من خلال مشاركة 9 دور نشر من بين 715 تشارك من 27 دولة عربية وغيرها. وتتصور مصر القائمة ب133 دار نشر تليها سلطنة عمان ب93 دار نشر.كما تسجل هذه الدورة مشاركة 23 دار للمرة الأولى في هذا المعرض من بلدان عربية من بينها تونس والإمارات والاردن والسعودية ومصر ولبنان.
وما يحسب لهذه الدورة التي تتولى تنظيمها كل من وزارتي الثقافة والشباب والرياضة والإعلام، أنها استطاعت في مدة زمنية وجيزة ضبط بر نامج متنوع راهنت فيه على الحضور المحلي العماني في الندوات الفكرية واللقاءات والأنشطة الثقافية والفنية والورشات الموجهة للأطفال اضافة إلى الامسيات الشعرية وغيرها من المواعيد المؤثرة لبرنامج المعرض الذي يتواصل من 24 فيفري إلى غاية 5 مارس الجاري بمركز عمان للمؤتمرات والإعلام بالعاصمة مسقط. ليكون اول موعد دولي كبير تضربه سلطنة عمان مع صناع الكتاب في قرارها لكسر حواجز الانغلاق التي فرضتها الجاءحة الوبائية على كامل البلاد بمحافظاتها الاحدى عشر وولاياتها ال 21 منذ بداية سنة 2019 الى حد شهر جاني الماضي، فكان الحدث الثقافي النوعي مناسبة هامة للاحتفاء بالكتاب والثقافة والابداع في ابعادها الوطنية والدولية.
نزيهة الغضباني
يسجل الناشر التونسي حضوره في معرض مسقط الدولي للكتاب في دورته السادسة والعشرين من خلال مشاركة 9 دور نشر من بين 715 تشارك من 27 دولة عربية وغيرها. وتتصور مصر القائمة ب133 دار نشر تليها سلطنة عمان ب93 دار نشر.كما تسجل هذه الدورة مشاركة 23 دار للمرة الأولى في هذا المعرض من بلدان عربية من بينها تونس والإمارات والاردن والسعودية ومصر ولبنان.
وما يحسب لهذه الدورة التي تتولى تنظيمها كل من وزارتي الثقافة والشباب والرياضة والإعلام، أنها استطاعت في مدة زمنية وجيزة ضبط بر نامج متنوع راهنت فيه على الحضور المحلي العماني في الندوات الفكرية واللقاءات والأنشطة الثقافية والفنية والورشات الموجهة للأطفال اضافة إلى الامسيات الشعرية وغيرها من المواعيد المؤثرة لبرنامج المعرض الذي يتواصل من 24 فيفري إلى غاية 5 مارس الجاري بمركز عمان للمؤتمرات والإعلام بالعاصمة مسقط. ليكون اول موعد دولي كبير تضربه سلطنة عمان مع صناع الكتاب في قرارها لكسر حواجز الانغلاق التي فرضتها الجاءحة الوبائية على كامل البلاد بمحافظاتها الاحدى عشر وولاياتها ال 21 منذ بداية سنة 2019 الى حد شهر جاني الماضي، فكان الحدث الثقافي النوعي مناسبة هامة للاحتفاء بالكتاب والثقافة والابداع في ابعادها الوطنية والدولية.