قسم محمد علي بوعزيز المترشح عن دائرة قرطاج- المرسى برنامجه إلى محورين يهم الأول الأحياء الشعبية والثاني الأحياء الراقية بالدائرة التي يمثلها. وبين في حديثه عن هذا البرنامج لـ"الصباح نيوز"، أن المحور الأول يتضمن ما تعانيه المناطق والأحياء العشبية من صعوبات في النقل والخدمات ووعد بعمله على الدفاع عن حقوق أبنائها في بيئة نظيفة وتحسين الخدمات العامة في علاقة بعميلات رفع الفضلات وتنظيف المحيط وتعبيد الطرقات وغيرها إضافة فتح مكاتب للتشغيل والتكوين الموجهة لأبناء هذه الأحياء بما يساهم في توفير فرص للتشغيل من ناحية ويشجع على بعث المشاريع من ناحية أخرى.
كما يعتبر أن إيلاء المرافق والمنشآت الصحية بالجهة الاهتمام اللازم بما يمكن أبناء الجهة من التمتع بخدمات صحية في ظروف أفضل من بين أهداف برنامجه الانتخابي الذي يواصل عرضه في حملة انتخابية تتوزع بين تنظيم الأنشطة واللقاءات المباشرة والقيام بزيارات ميدانية وغيرها.
وفيما يتعلق بالبرنامج الخاص بالأحياء الراقية أفاد بوعزيز أنه يضع المسألة الأمنية من بين الأولويات التي سيعمل على تكريسها في البرلمان خاصة في مستوى الفضاءات السياحية والنزل المتواجدة بالجهة إضافة إلى العمل على تطوير المرافق العامة وتحسين الخدمات في مختلف المجالات بما يعطي للجهة الإشعاع الذي تستحقه ويساهم في تطوير عجلة الانتاج والتنمية ويجعل من المناطق التي ترشح عنها بتونس 2 أقطاب للتنمية والاقتصاد في تونس.
وعتبر المترشح عن دائرة قرطاج – المرسى المسألة السياسية ضمن الأهداف الخط الوطني الذي يضعه في برنامج الانتخابي والتي تعد في تقديره الشرط الأساسي للنجاح في تفعيل وتنفيذ أي برنامج كان. لأن الأهم بالنسبة له هو العمل على تحقيق الاستقرار السياسي للدولة وعودة مؤسساتها للعمل وذلك بالعمل على توفير كل ممهدات إنجاح هذا العمل. لأنه يعتبر أن البرلمان القادم سيكون بالأساس فاعلا. الأمر الذي يتوجب عليه أن يمارس دوره الرقابي على السلطتين التنفيذية والقضائية بما يضمن مناخ سياسي مستقر وسليم وتوفر هامش الحرية والمناخ الديمقراطي المطلوب الذي يطمح له كل التونسيين. لأنه يعتبر ذلك من العوامل الممهدة للنجاح في تكريس أهداف وأسس الجمهورية الجديدة التي تحقق للمواطن العيش الكريم والآمن.
نزيهة
قسم محمد علي بوعزيز المترشح عن دائرة قرطاج- المرسى برنامجه إلى محورين يهم الأول الأحياء الشعبية والثاني الأحياء الراقية بالدائرة التي يمثلها. وبين في حديثه عن هذا البرنامج لـ"الصباح نيوز"، أن المحور الأول يتضمن ما تعانيه المناطق والأحياء العشبية من صعوبات في النقل والخدمات ووعد بعمله على الدفاع عن حقوق أبنائها في بيئة نظيفة وتحسين الخدمات العامة في علاقة بعميلات رفع الفضلات وتنظيف المحيط وتعبيد الطرقات وغيرها إضافة فتح مكاتب للتشغيل والتكوين الموجهة لأبناء هذه الأحياء بما يساهم في توفير فرص للتشغيل من ناحية ويشجع على بعث المشاريع من ناحية أخرى.
كما يعتبر أن إيلاء المرافق والمنشآت الصحية بالجهة الاهتمام اللازم بما يمكن أبناء الجهة من التمتع بخدمات صحية في ظروف أفضل من بين أهداف برنامجه الانتخابي الذي يواصل عرضه في حملة انتخابية تتوزع بين تنظيم الأنشطة واللقاءات المباشرة والقيام بزيارات ميدانية وغيرها.
وفيما يتعلق بالبرنامج الخاص بالأحياء الراقية أفاد بوعزيز أنه يضع المسألة الأمنية من بين الأولويات التي سيعمل على تكريسها في البرلمان خاصة في مستوى الفضاءات السياحية والنزل المتواجدة بالجهة إضافة إلى العمل على تطوير المرافق العامة وتحسين الخدمات في مختلف المجالات بما يعطي للجهة الإشعاع الذي تستحقه ويساهم في تطوير عجلة الانتاج والتنمية ويجعل من المناطق التي ترشح عنها بتونس 2 أقطاب للتنمية والاقتصاد في تونس.
وعتبر المترشح عن دائرة قرطاج – المرسى المسألة السياسية ضمن الأهداف الخط الوطني الذي يضعه في برنامج الانتخابي والتي تعد في تقديره الشرط الأساسي للنجاح في تفعيل وتنفيذ أي برنامج كان. لأن الأهم بالنسبة له هو العمل على تحقيق الاستقرار السياسي للدولة وعودة مؤسساتها للعمل وذلك بالعمل على توفير كل ممهدات إنجاح هذا العمل. لأنه يعتبر أن البرلمان القادم سيكون بالأساس فاعلا. الأمر الذي يتوجب عليه أن يمارس دوره الرقابي على السلطتين التنفيذية والقضائية بما يضمن مناخ سياسي مستقر وسليم وتوفر هامش الحرية والمناخ الديمقراطي المطلوب الذي يطمح له كل التونسيين. لأنه يعتبر ذلك من العوامل الممهدة للنجاح في تكريس أهداف وأسس الجمهورية الجديدة التي تحقق للمواطن العيش الكريم والآمن.