على اثر الزلزال الذي ضرب صباح أمس ، عددا من المناطق بمدينة إسطنبول، دعت سفارة الجمهورية التونسية بأنقرة بكافة أبناء الجالية التونسية المتواجدين بهذه المدينة التواصل مع مصالح السفارة والقنصلية العامّة التونسية باسطنبول قصد الاطمئنان على أوضاعهم.
كما دعت السفارة أبناء الجالية الى اتباع كافة التعليمات والإجراءات الوقائية التي إتخذتها السلطات التركية المعنية في الغرض.
وقد تولت مصالح السفارة بأنقرة، فور حدوث هذا الزلزال، تركيز خلية متابعة بالتنسيق مع القنصلية العامة باسطنبول، قصد الإحاطة بكافة أفراد الجالية والاطمئنان على أوضاعهم وتوفير المعلومات المحينة في الخصوص، بالتواصل والتنسيق المباشر مع الجهات التركية المختصة.
وقد أُصيب أكثر من 150 شخصا جراء القفز من المباني بعد أن هز زلزال قوته 6.2 درجات إسطنبول امس الأربعاء، في حين أعلنت السلطات تعليق الدراسة في المدينة اليومين المقبلين، في ظل المخاوف من تبعات الزلزال وارتداداته.
وقال وزير الداخلية التركي، علي يرلي كايا، إن عدد الهزات الارتدادية التي أعقبت الزلزال الرئيسي بلغ 51 هزة، كانت أقواها بقوة 5.9 درجات. وأضاف أن مركز الطوارئ التركي تلقى أكثر من 6 آلاف اتصال، غالبيتها للاستفسار وتلقي المعلومات.
على اثر الزلزال الذي ضرب صباح أمس ، عددا من المناطق بمدينة إسطنبول، دعت سفارة الجمهورية التونسية بأنقرة بكافة أبناء الجالية التونسية المتواجدين بهذه المدينة التواصل مع مصالح السفارة والقنصلية العامّة التونسية باسطنبول قصد الاطمئنان على أوضاعهم.
كما دعت السفارة أبناء الجالية الى اتباع كافة التعليمات والإجراءات الوقائية التي إتخذتها السلطات التركية المعنية في الغرض.
وقد تولت مصالح السفارة بأنقرة، فور حدوث هذا الزلزال، تركيز خلية متابعة بالتنسيق مع القنصلية العامة باسطنبول، قصد الإحاطة بكافة أفراد الجالية والاطمئنان على أوضاعهم وتوفير المعلومات المحينة في الخصوص، بالتواصل والتنسيق المباشر مع الجهات التركية المختصة.
وقد أُصيب أكثر من 150 شخصا جراء القفز من المباني بعد أن هز زلزال قوته 6.2 درجات إسطنبول امس الأربعاء، في حين أعلنت السلطات تعليق الدراسة في المدينة اليومين المقبلين، في ظل المخاوف من تبعات الزلزال وارتداداته.
وقال وزير الداخلية التركي، علي يرلي كايا، إن عدد الهزات الارتدادية التي أعقبت الزلزال الرئيسي بلغ 51 هزة، كانت أقواها بقوة 5.9 درجات. وأضاف أن مركز الطوارئ التركي تلقى أكثر من 6 آلاف اتصال، غالبيتها للاستفسار وتلقي المعلومات.