إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

رئيسة الحكومة تستقبل وزير الاستثمار والتجارة الخارجية المصري

استقبلت رئيسة الحكومة، سارة الزعفراني، بعد ظهر، الأربعاء، بقصر الحكومة بالقصبة، وزير الاستثمار والتجارة الخارجية المصري، حسن الخطيب، وذلك على هامش احتضان تونس لأشغال الدورة السادسة للجنة التجارية والصناعية المشتركة يومي 15 و16 أفريل 2025.

 
وأكدت رئيسة الحكومة، خلال اللقاء، الذيذ جرى بحضور وزير التجارة وتنمية الصادرات، سمير عبيد، وسفير جمهورية مصر بتونس، باسم يحي حسن، على عمق الروابط الأخويّة بين البلدين وما يميّز العلاقات التونسية المصرية من حركيّة خاصة خلال السنوات الأخيرة.
 
 
ودعت رئيسة الحكومة إلى ضرورة الاستعداد الجّيد للمواعيد القادمة وتوفير كل ظروف إنجاحها وتثمين أطر التعاون بين البلدين وعلى رأسها أشغال الدورة 18 القادمة للجنة العليا المشتركة التونسية المصرية، المزمع عقدها بالقاهرة لإتمام ما تمّ التوصّل إليه خلال الدورة، التّي سبقت وانعقدت بتونس في شهر ماي سنة 2022.
 
 
كما دعت إلى العمل على إيجاد حلول عمليّة وسريعة لتجاوز بعض الإشكاليات وذلك بهدف تطوير وتعزيز المبادلات التجارية البينيّة.
 
 
وكان اللقاء مناسبة أبرز خلالها الجانبان حرصهما على مواصلة العمل المشترك من أجل مزيد تدعيم التعاون الاقتصادي الثنائي، والاستثمار في البلدين، وصولا إلى إرساء شراكة قائمة على تبادل المصالح المشتركة والانفتاح على الأسواق الافريقية الواعدة بفضل الامتيازات التفاضلية، التي تزخر بها كل من تونس ومصر.
 
 
رئيسة الحكومة تستقبل وزير الاستثمار والتجارة الخارجية المصري

استقبلت رئيسة الحكومة، سارة الزعفراني، بعد ظهر، الأربعاء، بقصر الحكومة بالقصبة، وزير الاستثمار والتجارة الخارجية المصري، حسن الخطيب، وذلك على هامش احتضان تونس لأشغال الدورة السادسة للجنة التجارية والصناعية المشتركة يومي 15 و16 أفريل 2025.

 
وأكدت رئيسة الحكومة، خلال اللقاء، الذيذ جرى بحضور وزير التجارة وتنمية الصادرات، سمير عبيد، وسفير جمهورية مصر بتونس، باسم يحي حسن، على عمق الروابط الأخويّة بين البلدين وما يميّز العلاقات التونسية المصرية من حركيّة خاصة خلال السنوات الأخيرة.
 
 
ودعت رئيسة الحكومة إلى ضرورة الاستعداد الجّيد للمواعيد القادمة وتوفير كل ظروف إنجاحها وتثمين أطر التعاون بين البلدين وعلى رأسها أشغال الدورة 18 القادمة للجنة العليا المشتركة التونسية المصرية، المزمع عقدها بالقاهرة لإتمام ما تمّ التوصّل إليه خلال الدورة، التّي سبقت وانعقدت بتونس في شهر ماي سنة 2022.
 
 
كما دعت إلى العمل على إيجاد حلول عمليّة وسريعة لتجاوز بعض الإشكاليات وذلك بهدف تطوير وتعزيز المبادلات التجارية البينيّة.
 
 
وكان اللقاء مناسبة أبرز خلالها الجانبان حرصهما على مواصلة العمل المشترك من أجل مزيد تدعيم التعاون الاقتصادي الثنائي، والاستثمار في البلدين، وصولا إلى إرساء شراكة قائمة على تبادل المصالح المشتركة والانفتاح على الأسواق الافريقية الواعدة بفضل الامتيازات التفاضلية، التي تزخر بها كل من تونس ومصر.