أدانت تونس بشدّة العُدوان السّافر الذي تُنفّذه قوات الاحتلال الغاشم ضدّ مُخيّم جنين بالضفة الغربية والذي يُقيم الدليل مجدّدا على تعنّت قوات الاحتلال وتعمّدها نسف جهود التهدئة عبر فتح جبهة جديدة ونقل نموذج القتل والإبادة الذي نفّذته في قطاع غزّة إلى بقية الأراضي الفلسطينية المحتلّة.
كما دعت تونس إلى ضرورة تحرّك المجتمع الدولي لإلزام قوات الاحتلال الصهيوني بالوقف الفوري لعملياتها العسكرية في مدن الضفة الغربية ومخيماتها وخاصة مخيّم جنين بما يضمن استدامة التهدئة ويحول دون تفجّر الأوضاع من جديد في فلسطين المحتلة، وهذا العدوان السافر دليل إضافي على إمعان الكيان الغاصب في حرب الإبادة ونسف جهود التهدئة في قطاع غزة.
وجدّدن تونس تأكيد دعمها غير المشروط للشعب الفلسطيني الشقيق في نضالاته من أجل استرداد حقوقه المشروعة وغير القابلة للتصرّف والتي لا تسقط بالتقادم، وموقفها الثابت والمُناصر للأشقّاء الفلسطينيين في تقرير مصيرهم وإقامة دولتهم المستقلّة كاملة السيادة على كامل أرضهم وعاصمتها القدس الشريف.
أدانت تونس بشدّة العُدوان السّافر الذي تُنفّذه قوات الاحتلال الغاشم ضدّ مُخيّم جنين بالضفة الغربية والذي يُقيم الدليل مجدّدا على تعنّت قوات الاحتلال وتعمّدها نسف جهود التهدئة عبر فتح جبهة جديدة ونقل نموذج القتل والإبادة الذي نفّذته في قطاع غزّة إلى بقية الأراضي الفلسطينية المحتلّة.
كما دعت تونس إلى ضرورة تحرّك المجتمع الدولي لإلزام قوات الاحتلال الصهيوني بالوقف الفوري لعملياتها العسكرية في مدن الضفة الغربية ومخيماتها وخاصة مخيّم جنين بما يضمن استدامة التهدئة ويحول دون تفجّر الأوضاع من جديد في فلسطين المحتلة، وهذا العدوان السافر دليل إضافي على إمعان الكيان الغاصب في حرب الإبادة ونسف جهود التهدئة في قطاع غزة.
وجدّدن تونس تأكيد دعمها غير المشروط للشعب الفلسطيني الشقيق في نضالاته من أجل استرداد حقوقه المشروعة وغير القابلة للتصرّف والتي لا تسقط بالتقادم، وموقفها الثابت والمُناصر للأشقّاء الفلسطينيين في تقرير مصيرهم وإقامة دولتهم المستقلّة كاملة السيادة على كامل أرضهم وعاصمتها القدس الشريف.