ترأّس محمد علي النفطي، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، الوفد التونسي المشارك في قمة المتابعة العربية والإسلامية المشتركة غير العادية المنعقدة بالرياض يوم الاثنين 11 نوفمبر 2024، والتي خُصّصت لبحث تحرّك عربي وإسلامي جماعي لوقف الحرب الجائرة التي يشنّها الكيان المحتلّ على الشعب الفلسطيني الأعزل.
وجدّد الوزير بهذه المناسبة موقف تونس الثابت الداعم لحقّ الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة وكاملة السيادة على كامل أرضه وعاصمتها القدس الشريف، وفق ما جاء ببلاغ صادر عن وزارة الشؤون الخارجية.
كما طالب المجتمع الدولي بضرورة تحمّل مسؤولياته السياسية والقانونية والأخلاقية لفرض وقف فوريّ للحرب التي يتعرض إليها الشعب الفلسطيني منذ أكثر من سنة، وتوفير ممرّات آمنة لدخول المساعدات الإنسانية العاجلة والضرورية.
وجدّد محمد علي النفطي دعم تونس الكامل للبنان الشقيق في صدّ الاعتداءات الموجّهة ضدّ شعبه وحق لبنان في الدفاع عن أمنه وسيادته الوطنية.
وبيّن الوزير أن الأمر يستدعي استنهاضا للضمير الإنساني وتكثيفا للجهود الدولية الجادّة والصادقة أمام خطورة الأوضاع التي أضحت تمثل تهديدا حقيقيا ومباشرا للأمن والاستقرار في المنطقة.
وأجرى الوزير على هامش هذه القمة عددا من اللقاءات مع نظرائه من الدول الأعضاء في جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي.
ترأّس محمد علي النفطي، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، الوفد التونسي المشارك في قمة المتابعة العربية والإسلامية المشتركة غير العادية المنعقدة بالرياض يوم الاثنين 11 نوفمبر 2024، والتي خُصّصت لبحث تحرّك عربي وإسلامي جماعي لوقف الحرب الجائرة التي يشنّها الكيان المحتلّ على الشعب الفلسطيني الأعزل.
وجدّد الوزير بهذه المناسبة موقف تونس الثابت الداعم لحقّ الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة وكاملة السيادة على كامل أرضه وعاصمتها القدس الشريف، وفق ما جاء ببلاغ صادر عن وزارة الشؤون الخارجية.
كما طالب المجتمع الدولي بضرورة تحمّل مسؤولياته السياسية والقانونية والأخلاقية لفرض وقف فوريّ للحرب التي يتعرض إليها الشعب الفلسطيني منذ أكثر من سنة، وتوفير ممرّات آمنة لدخول المساعدات الإنسانية العاجلة والضرورية.
وجدّد محمد علي النفطي دعم تونس الكامل للبنان الشقيق في صدّ الاعتداءات الموجّهة ضدّ شعبه وحق لبنان في الدفاع عن أمنه وسيادته الوطنية.
وبيّن الوزير أن الأمر يستدعي استنهاضا للضمير الإنساني وتكثيفا للجهود الدولية الجادّة والصادقة أمام خطورة الأوضاع التي أضحت تمثل تهديدا حقيقيا ومباشرا للأمن والاستقرار في المنطقة.
وأجرى الوزير على هامش هذه القمة عددا من اللقاءات مع نظرائه من الدول الأعضاء في جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي.