أشرفت اليوم الأربعاء 02 أكتوبر 2024، سارة الزعفراني الزنزري وزيرة التجهيز والإسكان على جلسة عمل خصصت للنظر في مشاغل أهل المهنة وخاصة مقاولات البناء والأشغال العمومية، وذلك بحضور قيس بالضياف رئيس الديوان بالنيابة وجمال الكسيبي رئيس الجامعة الوطنية لمؤسسات البناء والأشغال العامة وعدد من المديرين العاميين وإطارات الوزارة.
وتم خلال هذه الجلسة طرح الإشكاليات والصعوبات التي تعترض المقاولات التونسية خلال إنجازها للمشاريع الوطنية وخاصة منها الصعوبات المالية والتي من شأنها أن تؤثر سلبا على نسق إنجاز المشاريع وإتمامها في الآجال التعاقدية.
كما تم مناقشة الحلول الممكنة لتجاوز هذه الصعوبات ومزيد مساندة المقاولات التونسية حتى تستعيد توازناتها المالية وتتمكن من مواصلة انجاز المشاريع الموكولة اليها والدفع بنسق تنفيذها للمشاريع الوطنية والمحافظة على النسيج الاقتصادي ومواطن الشغل.
وأكدت الوزيرة في هذا الإطار على ضرورة تظافر جهود كل المتدخلين قصد إنجاز المشاريع الوطنية بالجودة والمواصفات الفنية المطلوبة وخاصة في آجالها التعاقدية باعتبار أهمية هذه المشاريع الوطنية في تنشيط الدورة الاقتصادية ودعم الاستثمار.
أشرفت اليوم الأربعاء 02 أكتوبر 2024، سارة الزعفراني الزنزري وزيرة التجهيز والإسكان على جلسة عمل خصصت للنظر في مشاغل أهل المهنة وخاصة مقاولات البناء والأشغال العمومية، وذلك بحضور قيس بالضياف رئيس الديوان بالنيابة وجمال الكسيبي رئيس الجامعة الوطنية لمؤسسات البناء والأشغال العامة وعدد من المديرين العاميين وإطارات الوزارة.
وتم خلال هذه الجلسة طرح الإشكاليات والصعوبات التي تعترض المقاولات التونسية خلال إنجازها للمشاريع الوطنية وخاصة منها الصعوبات المالية والتي من شأنها أن تؤثر سلبا على نسق إنجاز المشاريع وإتمامها في الآجال التعاقدية.
كما تم مناقشة الحلول الممكنة لتجاوز هذه الصعوبات ومزيد مساندة المقاولات التونسية حتى تستعيد توازناتها المالية وتتمكن من مواصلة انجاز المشاريع الموكولة اليها والدفع بنسق تنفيذها للمشاريع الوطنية والمحافظة على النسيج الاقتصادي ومواطن الشغل.
وأكدت الوزيرة في هذا الإطار على ضرورة تظافر جهود كل المتدخلين قصد إنجاز المشاريع الوطنية بالجودة والمواصفات الفنية المطلوبة وخاصة في آجالها التعاقدية باعتبار أهمية هذه المشاريع الوطنية في تنشيط الدورة الاقتصادية ودعم الاستثمار.
