_ المنظومة التي لم يقع تفكيكها عادت لتتشكل خلال المدة الاخيرة وتتامر
_ البعض ارتمى في احضان الصهيونية وانخرط في المحافل الماسونية في تونس
_ الارث ثقيل وحجم الخراب كبير لكن الشعب سيحقق ما يريد
_ بعض الاحكام القانونية وحتى الدستورية وضعت بتدخل سافر من الخارج
توجّه رئيس الجمهورية قيس سعيد بعبارات التّهاني لجميع التونسيين بمناسبة الذكرى 67 لعيد الجمهورية، وذلك في كلمة ألقاها بالمناسبة اليوم الخميس 25 جويلية 2024.
وقال رئيس الجمهورية في هذا الإطار 'أجدد العهد مع الله ومعكم على مزيد البذل والعطاء حتى يبقى وطننا العزيز حرا منيعا لا سيادة فيه إلا للشعب التونسي وحده..'
وفي سياق متصل اكد رئيس الجمهورية أن الجمهورية الجديدة لا مكان فيها للصوص ولا للخونة ولا للعملاء والشعب يريد تقرير مصيره بنفسه.
وقال سعيد أن الوضع الذي نعيشه اليوم غير مسبوق بين نظام جديد ومنظومة لم يقع تفكيكها بالكامل ، مضيفا "انا غريب بين من خانوا، و غريب عن هذه المنظومة التي عادت لتتشكل خلال المدة الاخيرة وتتامر ، ولكني لست غريبا بين ابناء شعبي."
واشار رئيس الجمهورية أن الارث ثقيل وحجم الخراب كبير لكن الشعب سيحقق ما يريد خاصة بعد تحقيق نتائج أفضل من السابق والسيطرة على التضخم بناء على اختياراتنا وامكانياتها.
وتابع سعيد قائلا "قد يكون هناك بطء أو بعض بطء ولكنه في الواقع تأن وحرص على السلم الاجتماعي والامن ، ومن الشباب التاني تفكيك الشبكات التي انتظمت داخل مؤسسات الدولة وعطلت السير الطبيعي لدواليبها مثلما يسجل من قطع للماء والكهرباء ومن تقديم ابسط الخدمات الادارية وكثير يقولون "اذهبوا لرئيس الجمهورية حتى من اجل استخراج مضمون، هذا فضلا عن تعطيل ممنهج للمشاريع رغم أن الاموال مرصودة لها ، إضافة الى الخيانات والارتماء في احضان الصهيونية والانخراط في المحافل الماسونية في تونس واعي جيدا ما أقول, وأجدد التاكيد على وقوفنا الى جانب الشعب الفلسطيني ".
واشار رئيس الجمهورية الى ان اسراب الجراد التقت باسراب سبقتها وباسراب تحالفت معها وكانوا في الظاهر خصماء، مضيفا أن "النوايا كانت ضرب وحدة الدولة لكن لا مجال للمساس بوحدة الدولة، ثم أن عدد من الاحكام القانونية وحتى الدستورية وضعت بتدخل سافر من الخارج.
_ المنظومة التي لم يقع تفكيكها عادت لتتشكل خلال المدة الاخيرة وتتامر
_ البعض ارتمى في احضان الصهيونية وانخرط في المحافل الماسونية في تونس
_ الارث ثقيل وحجم الخراب كبير لكن الشعب سيحقق ما يريد
_ بعض الاحكام القانونية وحتى الدستورية وضعت بتدخل سافر من الخارج
توجّه رئيس الجمهورية قيس سعيد بعبارات التّهاني لجميع التونسيين بمناسبة الذكرى 67 لعيد الجمهورية، وذلك في كلمة ألقاها بالمناسبة اليوم الخميس 25 جويلية 2024.
وقال رئيس الجمهورية في هذا الإطار 'أجدد العهد مع الله ومعكم على مزيد البذل والعطاء حتى يبقى وطننا العزيز حرا منيعا لا سيادة فيه إلا للشعب التونسي وحده..'
وفي سياق متصل اكد رئيس الجمهورية أن الجمهورية الجديدة لا مكان فيها للصوص ولا للخونة ولا للعملاء والشعب يريد تقرير مصيره بنفسه.
وقال سعيد أن الوضع الذي نعيشه اليوم غير مسبوق بين نظام جديد ومنظومة لم يقع تفكيكها بالكامل ، مضيفا "انا غريب بين من خانوا، و غريب عن هذه المنظومة التي عادت لتتشكل خلال المدة الاخيرة وتتامر ، ولكني لست غريبا بين ابناء شعبي."
واشار رئيس الجمهورية أن الارث ثقيل وحجم الخراب كبير لكن الشعب سيحقق ما يريد خاصة بعد تحقيق نتائج أفضل من السابق والسيطرة على التضخم بناء على اختياراتنا وامكانياتها.
وتابع سعيد قائلا "قد يكون هناك بطء أو بعض بطء ولكنه في الواقع تأن وحرص على السلم الاجتماعي والامن ، ومن الشباب التاني تفكيك الشبكات التي انتظمت داخل مؤسسات الدولة وعطلت السير الطبيعي لدواليبها مثلما يسجل من قطع للماء والكهرباء ومن تقديم ابسط الخدمات الادارية وكثير يقولون "اذهبوا لرئيس الجمهورية حتى من اجل استخراج مضمون، هذا فضلا عن تعطيل ممنهج للمشاريع رغم أن الاموال مرصودة لها ، إضافة الى الخيانات والارتماء في احضان الصهيونية والانخراط في المحافل الماسونية في تونس واعي جيدا ما أقول, وأجدد التاكيد على وقوفنا الى جانب الشعب الفلسطيني ".
واشار رئيس الجمهورية الى ان اسراب الجراد التقت باسراب سبقتها وباسراب تحالفت معها وكانوا في الظاهر خصماء، مضيفا أن "النوايا كانت ضرب وحدة الدولة لكن لا مجال للمساس بوحدة الدولة، ثم أن عدد من الاحكام القانونية وحتى الدستورية وضعت بتدخل سافر من الخارج.
