قامت جمعية أكودة زمان و مجموعة "من ايدي ليدك " بإطلاق حملة "من حقي نقرأ " في نسخة سادسة لترسيخ عقلية تبادل الكتب المدرسيّة المستعملة وتعهّدها بهدف توزيعها على من يستحقّ واتّخذت من مدرسة علي الحطاب مقرّ للتّجميع ، حملة نجحت إلى حدّ ما في الحدّ من ظاهرة تمزيق الكتب عند نهاية كل سنة دراسية و التي شكّلت محلّ استهجان واستنكار الكثيرين لما تعكسه من سوء العلاقة بين بعض تلاميذ اليوم وأغراضهم المدرسية .
أنور قلالة
قامت جمعية أكودة زمان و مجموعة "من ايدي ليدك " بإطلاق حملة "من حقي نقرأ " في نسخة سادسة لترسيخ عقلية تبادل الكتب المدرسيّة المستعملة وتعهّدها بهدف توزيعها على من يستحقّ واتّخذت من مدرسة علي الحطاب مقرّ للتّجميع ، حملة نجحت إلى حدّ ما في الحدّ من ظاهرة تمزيق الكتب عند نهاية كل سنة دراسية و التي شكّلت محلّ استهجان واستنكار الكثيرين لما تعكسه من سوء العلاقة بين بعض تلاميذ اليوم وأغراضهم المدرسية .