عبر الفرع الجامعي للتعليم الثانوي بنابل عن استنكاره لتنامي ظاهرة العنف المادي واللفظي التي يتعرض لها مختلف العاملين بالمؤسسات التربوية بجهة نابل في ظل صمت سلطة الاشراف وعدم الدفاع عن حرمة المؤسسات التربوية وكرامة العاملين بها رغم تنبيه الفرع الجامعي منذ سنوات لخطورة هذه الظاهرة منذ سنوات وفق ماورد في نص البيان
واشار البيان الى ان من اسباب تنامي ظاهرة العنف الاكتظاظ في الاقسام والنقص الفادح في الاطار التربوي والقيمين والعملة وتلكؤ الوزارة في عرض قانون يجرم الاعتداء على مكونات الاسرة التربوية
كما عبر الفرع الجامعي للتعليم الثانوي بنابل في ذات البيان عن رفضه المطلق والمبدئي لكل اشكال العنف بالوسط المدرسي كما ندد بشدة بحالة الاستهتار و اللامبالاة التي تنتهجها الحكومة ووزارة التربية تجاه المدرسة العمومية وحمل المسؤولية الكاملة للانعكاسات الخطيرة لهذه الظاهرة لمصالح المندوبية الجهوية للتربية بنابل والوزارة
ودعا الفرع الجامعي كافة منظوريه الى الالتفاف حول هياكلهم النقابية والاستعداد الجيد للدفاع عن حقوقهم المادية ومكانتهم الاعتبارية
ليلى بن سعد
عبر الفرع الجامعي للتعليم الثانوي بنابل عن استنكاره لتنامي ظاهرة العنف المادي واللفظي التي يتعرض لها مختلف العاملين بالمؤسسات التربوية بجهة نابل في ظل صمت سلطة الاشراف وعدم الدفاع عن حرمة المؤسسات التربوية وكرامة العاملين بها رغم تنبيه الفرع الجامعي منذ سنوات لخطورة هذه الظاهرة منذ سنوات وفق ماورد في نص البيان
واشار البيان الى ان من اسباب تنامي ظاهرة العنف الاكتظاظ في الاقسام والنقص الفادح في الاطار التربوي والقيمين والعملة وتلكؤ الوزارة في عرض قانون يجرم الاعتداء على مكونات الاسرة التربوية
كما عبر الفرع الجامعي للتعليم الثانوي بنابل في ذات البيان عن رفضه المطلق والمبدئي لكل اشكال العنف بالوسط المدرسي كما ندد بشدة بحالة الاستهتار و اللامبالاة التي تنتهجها الحكومة ووزارة التربية تجاه المدرسة العمومية وحمل المسؤولية الكاملة للانعكاسات الخطيرة لهذه الظاهرة لمصالح المندوبية الجهوية للتربية بنابل والوزارة
ودعا الفرع الجامعي كافة منظوريه الى الالتفاف حول هياكلهم النقابية والاستعداد الجيد للدفاع عن حقوقهم المادية ومكانتهم الاعتبارية