جدت ليلة الاربعاء 14 جوان2023 في معتمدية قربة بولاية نابل جريمة قتل راح ضحيتها شاب من مواليد 1990
وحسب ما توفر لدينا من معطيات فإن الواقعة جدت بمنطقة الشواشنة التابعة لمعتمدية قربة اثر مناوشات بين شابين في حفل زفاف إنجر عنها إعتداء أحدهما على الآخر بسكين ما تسبب في وفاته، وفق ما افاد به مصدر امني لـ"الصباح نيوز".
وأضاف نفس المصدر، أن الوحدات الأمنية التابعة لمركز الأمن الوطني بقربة تدخلت وألقت القبض على القاتل وتم الاحتفاظ به بإذن من النيابة العمومية بالمحكمة الابتدائية لنابل.
وتفيد تفاصيل الواقعة انه على اثر ورود مكالمة هاتفية من المستشفى المحلي بقربة مفادها قبول نفر (من مواليد 1990) متعرض للطعن بواسطة آلة حادة على مستوى أعلى فخذه الأيسر ومفارقته الحياة متأثرا بجروحه تم إيلاء الموضوع الأهمية اللازمة وبمزيد التحري تبين أن الهالك تعرض إلى الاعتداء بواسطة سكين من قبل أحد الأنفار الخطيرين (من مواليد 1999) قاطن جهة دار شعبان الفهري.
وبعد تعميق التحريات الميدانية و تكوين فريق أمني مشترك في الغرض، أمكن تحديد مكان تواجد ذي الشبهة وضبطه في وقت وجيز من قبل الوحدات الأمنية التابعة لـفرقة الشرطة العدلية بمنزل تميم وفرقة شرطة النجدة والوحدات الامنية بكل من قربة وتازركة وتم حجز أداة الجريمة المتمثلة في "سكين كبير الحجم".
وبمراجعة النيابة العمومية بنابل أذنت بالاحتفاظ به من أجل "القتل العمد مع سابقية القصد" ومواصلة الأبحاث على صعيد فرقة الشرطة العدلية بمنزل تميم.
هذا وقد تم عرض الجثة على الطبيب الشرعي بمستشفى محمد الطاهر المعموري بنابل.
ليلى بن سعد
جدت ليلة الاربعاء 14 جوان2023 في معتمدية قربة بولاية نابل جريمة قتل راح ضحيتها شاب من مواليد 1990
وحسب ما توفر لدينا من معطيات فإن الواقعة جدت بمنطقة الشواشنة التابعة لمعتمدية قربة اثر مناوشات بين شابين في حفل زفاف إنجر عنها إعتداء أحدهما على الآخر بسكين ما تسبب في وفاته، وفق ما افاد به مصدر امني لـ"الصباح نيوز".
وأضاف نفس المصدر، أن الوحدات الأمنية التابعة لمركز الأمن الوطني بقربة تدخلت وألقت القبض على القاتل وتم الاحتفاظ به بإذن من النيابة العمومية بالمحكمة الابتدائية لنابل.
وتفيد تفاصيل الواقعة انه على اثر ورود مكالمة هاتفية من المستشفى المحلي بقربة مفادها قبول نفر (من مواليد 1990) متعرض للطعن بواسطة آلة حادة على مستوى أعلى فخذه الأيسر ومفارقته الحياة متأثرا بجروحه تم إيلاء الموضوع الأهمية اللازمة وبمزيد التحري تبين أن الهالك تعرض إلى الاعتداء بواسطة سكين من قبل أحد الأنفار الخطيرين (من مواليد 1999) قاطن جهة دار شعبان الفهري.
وبعد تعميق التحريات الميدانية و تكوين فريق أمني مشترك في الغرض، أمكن تحديد مكان تواجد ذي الشبهة وضبطه في وقت وجيز من قبل الوحدات الأمنية التابعة لـفرقة الشرطة العدلية بمنزل تميم وفرقة شرطة النجدة والوحدات الامنية بكل من قربة وتازركة وتم حجز أداة الجريمة المتمثلة في "سكين كبير الحجم".
وبمراجعة النيابة العمومية بنابل أذنت بالاحتفاظ به من أجل "القتل العمد مع سابقية القصد" ومواصلة الأبحاث على صعيد فرقة الشرطة العدلية بمنزل تميم.
هذا وقد تم عرض الجثة على الطبيب الشرعي بمستشفى محمد الطاهر المعموري بنابل.