عبر الاتحاد الجهوي للشغل بالقيروان، في بيان له اليوم الاثنين 14 نوفمبر الجاري عن استنكاره لما وصفه بـ"الاسلوب القمعي في التعاطي مع التحركات الاحتجاجية السلمية للمعلمين النواب في جهة القيروان"، محملا الحكومة الحالية والسلطة القائمة مسؤولية تعكير المناخ الاجتماعي والتربوي واعاددة المؤسسة التربوية الى مربعات ماقبل 14 جانفي 2011، حسب نص البيان.
وشدد الاتحاد الجهوي على مشروعية التحركات الاحتجاجية في ظل ما اسماه "انقلاب وزارة الاشراف على تعهداتها السابقة"، مجددا دعوتها الى احترام الاتفاقيات المبرمة دون تاجيل او تسويف، ومعبرا عن رفضه كل اشكال التهديد التي تنتهجها وزارة التربية، حسب نص البيان.
كما ندد بما اسماه "عسكرة المؤسسة التربوية في خطوة بائسة لتركيع ابناء القطاع المطالبين سلميا بحقوقهم".
وعبر الاتحاد الجهوي للشغل بالقيروان عن دعمه المطلق لكل الاشكال النضالية التصعيدية التي يقررها قطاع التربية لالزام الوزارة والحكومة بالوفاء بالتزاماتها.
عبر الاتحاد الجهوي للشغل بالقيروان، في بيان له اليوم الاثنين 14 نوفمبر الجاري عن استنكاره لما وصفه بـ"الاسلوب القمعي في التعاطي مع التحركات الاحتجاجية السلمية للمعلمين النواب في جهة القيروان"، محملا الحكومة الحالية والسلطة القائمة مسؤولية تعكير المناخ الاجتماعي والتربوي واعاددة المؤسسة التربوية الى مربعات ماقبل 14 جانفي 2011، حسب نص البيان.
وشدد الاتحاد الجهوي على مشروعية التحركات الاحتجاجية في ظل ما اسماه "انقلاب وزارة الاشراف على تعهداتها السابقة"، مجددا دعوتها الى احترام الاتفاقيات المبرمة دون تاجيل او تسويف، ومعبرا عن رفضه كل اشكال التهديد التي تنتهجها وزارة التربية، حسب نص البيان.
كما ندد بما اسماه "عسكرة المؤسسة التربوية في خطوة بائسة لتركيع ابناء القطاع المطالبين سلميا بحقوقهم".
وعبر الاتحاد الجهوي للشغل بالقيروان عن دعمه المطلق لكل الاشكال النضالية التصعيدية التي يقررها قطاع التربية لالزام الوزارة والحكومة بالوفاء بالتزاماتها.
