بمُناسبة إنتهاء عُطلة الثلاثي الأوّل للسّنة الدّراسيّة 2024/2025، واعتبارا للكثافة المرُوريّة التي يُمكنُ أن تشهدها حركة الجولان بعديد الطرقات والمحاور الكُبرى، دعت وزارة الدّاخليّة كافّة مُستعملي الطريق إلى الإلتزام بتطبيق القانون والتقيّد بقواعد الجولان وإحترام مبادئ السّلامة المرُوريّة.
وشددت وزارة الداخلية في بلاغ صادر عنها على ضرورة إستعمال حزام الأمان والإلتزام بالسّياقة المُتزنة وعدم تجاوز السّرعة المُحدّدة وتجنب السّياقة في حالة تعب حفاظا على الأرواح والمُمتلكات وتجنب إستعمال الهاتف الجوّال أثناء السّياقة إضافة الى عدم نقل رُكّاب على وسيلة غير مُعدّة للغرض.
كما دعت الوزارة كافّة مُستعملي الطريق القادمين نحو العاصمة عبر المدخل الجنوبي في ظلّ تواصل أشغال التهيئة به إلى إختيار أحد الحلول التالية تفاديا لتعطيل مصالحهم:
- إستعمال الطريق الوطنيّة رقم 1 وذلك بالدّخول عبر المُنعرج اتجاه ملعب رادس ثمّ مُفترق شوشة رادس ومنهُ في إتجاه قنطرة رادس للإلتحاق بوسط العاصمة أو الضاحية الشماليّة.
- إستعمال قنطرة لاكانيا والمُرور عبر مُفترق الورديّة 1 و2 في إتجاه ساحة باب عليوة ثمّ شارع المُنصف باي ومنهُ إلى وسط العاصمة.
بمُناسبة إنتهاء عُطلة الثلاثي الأوّل للسّنة الدّراسيّة 2024/2025، واعتبارا للكثافة المرُوريّة التي يُمكنُ أن تشهدها حركة الجولان بعديد الطرقات والمحاور الكُبرى، دعت وزارة الدّاخليّة كافّة مُستعملي الطريق إلى الإلتزام بتطبيق القانون والتقيّد بقواعد الجولان وإحترام مبادئ السّلامة المرُوريّة.
وشددت وزارة الداخلية في بلاغ صادر عنها على ضرورة إستعمال حزام الأمان والإلتزام بالسّياقة المُتزنة وعدم تجاوز السّرعة المُحدّدة وتجنب السّياقة في حالة تعب حفاظا على الأرواح والمُمتلكات وتجنب إستعمال الهاتف الجوّال أثناء السّياقة إضافة الى عدم نقل رُكّاب على وسيلة غير مُعدّة للغرض.
كما دعت الوزارة كافّة مُستعملي الطريق القادمين نحو العاصمة عبر المدخل الجنوبي في ظلّ تواصل أشغال التهيئة به إلى إختيار أحد الحلول التالية تفاديا لتعطيل مصالحهم:
- إستعمال الطريق الوطنيّة رقم 1 وذلك بالدّخول عبر المُنعرج اتجاه ملعب رادس ثمّ مُفترق شوشة رادس ومنهُ في إتجاه قنطرة رادس للإلتحاق بوسط العاصمة أو الضاحية الشماليّة.
- إستعمال قنطرة لاكانيا والمُرور عبر مُفترق الورديّة 1 و2 في إتجاه ساحة باب عليوة ثمّ شارع المُنصف باي ومنهُ إلى وسط العاصمة.
