عقدت صباح اليوم 31 اوت 2022 بمقر معتمدية بنقردان جلسة عمل تحت إشراف سامي خليفة معتمد الجهة وتضمنت الجلسة كل الأطراف الفاعلة على المستوى المحلي والجهوي ذات العلاقة بقطاع التربية. وقد تم التطرق خلال اللقاء لكل المشاكل والعراقيل التي يعيشها القطاع و هي نفس الإشكاليات التي طرحها جميع الأطراف منذ سنوات على غرار البنية التحتية المهترئة لأغلب المؤسسات التعليمية الابتدائية والإعدادية والثانوية، الي جانب النقص المسجل في الإطار التربوي وايضا اليد العاملة من إطار إداري مختص وعمال النظافة والصيانة، كما تتواصل نفس الإشكاليات الخاصة بتزويد جل المدارس المتواجد باحواز المدينة وبالارياف بالماء الصالح للشرب، هذا بالإضافة الى عدم توفر مستلزمات الإعلامية بنسبة تفوق 90% بذات المؤسسات التربوية مع عدة اشكاليات ونقائص أخرى قدمها الإطار التربوي والإداري خلال الجلسة والتي ان تواصلت ولم يتم إيجاد حلول عاجلة لها فانها ستهدد نجاح الموسم الدراسي القادم خاصة وأنها اشكاليات يعاني منها القطاع التربوي منذ سنوات .
واكد الحاضرون على ان كل الوعود التي تعهدت بها السلط المحلية والجهوية خلال السنوات الماضية بقيت مثل غيرها مجرد وعود زائفة ولم يتحقق منها أي شيء، وهنا يبقى السؤال مطروح هل ستتحرك السلط المحلية والجهوية من أجل التدخل العاجل لحل الإشكاليات خاصة ذات الأولوية القصوى من أجل ضمان انطلاق السنة الدراسية القادم في أفضل الظروف .
العوني لعجيل
عقدت صباح اليوم 31 اوت 2022 بمقر معتمدية بنقردان جلسة عمل تحت إشراف سامي خليفة معتمد الجهة وتضمنت الجلسة كل الأطراف الفاعلة على المستوى المحلي والجهوي ذات العلاقة بقطاع التربية. وقد تم التطرق خلال اللقاء لكل المشاكل والعراقيل التي يعيشها القطاع و هي نفس الإشكاليات التي طرحها جميع الأطراف منذ سنوات على غرار البنية التحتية المهترئة لأغلب المؤسسات التعليمية الابتدائية والإعدادية والثانوية، الي جانب النقص المسجل في الإطار التربوي وايضا اليد العاملة من إطار إداري مختص وعمال النظافة والصيانة، كما تتواصل نفس الإشكاليات الخاصة بتزويد جل المدارس المتواجد باحواز المدينة وبالارياف بالماء الصالح للشرب، هذا بالإضافة الى عدم توفر مستلزمات الإعلامية بنسبة تفوق 90% بذات المؤسسات التربوية مع عدة اشكاليات ونقائص أخرى قدمها الإطار التربوي والإداري خلال الجلسة والتي ان تواصلت ولم يتم إيجاد حلول عاجلة لها فانها ستهدد نجاح الموسم الدراسي القادم خاصة وأنها اشكاليات يعاني منها القطاع التربوي منذ سنوات .
واكد الحاضرون على ان كل الوعود التي تعهدت بها السلط المحلية والجهوية خلال السنوات الماضية بقيت مثل غيرها مجرد وعود زائفة ولم يتحقق منها أي شيء، وهنا يبقى السؤال مطروح هل ستتحرك السلط المحلية والجهوية من أجل التدخل العاجل لحل الإشكاليات خاصة ذات الأولوية القصوى من أجل ضمان انطلاق السنة الدراسية القادم في أفضل الظروف .