في خطوة غير مسبوقة على مستوى المبادرات الاقتصادية المحلية، تم الإعلان عن انطلاق أول استثمار من نوعه في قطاع التربية والتعليم بولاية القيروان من قبل شركة أهلية.
ووفق بلاغ صادر عن وزارة التشغيل والتكوين المهني يوم 19 أفريل 2025، فقد انعقدت جلسة عمل خصّصت لبحث سبل دعم هذه الشركة الناشئة التي تمثل أول تجربة من نوعها في تونس تقوم من خلالها شركة أهلية بالاستثمار المباشر في التعليم والتربية.
وتهدف هذه المبادرة إلى إرساء نموذج تعليمي جديد يرتكز على تحديث المناهج واعتماد التكنولوجيا الحديثة بما يستجيب لحاجيات الجيل الجديد من المتعلمين ويساهم في تطوير كفاءاتهم في بيئة تعليمية متجددة.
وتندرج هذه الخطوة ضمن رؤية شاملة تسعى إلى تعزيز دور الفاعلين المحليين في دفع عجلة التنمية التربوية..
مروان الدعلول
في خطوة غير مسبوقة على مستوى المبادرات الاقتصادية المحلية، تم الإعلان عن انطلاق أول استثمار من نوعه في قطاع التربية والتعليم بولاية القيروان من قبل شركة أهلية.
ووفق بلاغ صادر عن وزارة التشغيل والتكوين المهني يوم 19 أفريل 2025، فقد انعقدت جلسة عمل خصّصت لبحث سبل دعم هذه الشركة الناشئة التي تمثل أول تجربة من نوعها في تونس تقوم من خلالها شركة أهلية بالاستثمار المباشر في التعليم والتربية.
وتهدف هذه المبادرة إلى إرساء نموذج تعليمي جديد يرتكز على تحديث المناهج واعتماد التكنولوجيا الحديثة بما يستجيب لحاجيات الجيل الجديد من المتعلمين ويساهم في تطوير كفاءاتهم في بيئة تعليمية متجددة.
وتندرج هذه الخطوة ضمن رؤية شاملة تسعى إلى تعزيز دور الفاعلين المحليين في دفع عجلة التنمية التربوية..