مثل تواجد إحدى الآلات الثقيلة بشاطئ الإبر وسط مدينة طبرقة كابوسا يؤرق الأهالي وزوار الجهة وتعالت الأصوات المطالبة برفع هذه الآلة إلى خارج المدينة خاصة وأنها عطلت حركة السير للمترجلين. ورغم النداءات المتكررة للسلط المحلية والجهوية بالتدخل العاجل لرفع هذه الآلة إلا أنها إلى اليوم مازالت متواجدة بمدخل شاطئ الإبر في وقت بدأت فيه الحركة السياحية تستعيد عافيتها. فمتى يتم رفع هذا الكابوس الجاثم على صدور الأهالي وعشاق مدينة المرجان منذ سنوات؟
عمار مويهبي
مثل تواجد إحدى الآلات الثقيلة بشاطئ الإبر وسط مدينة طبرقة كابوسا يؤرق الأهالي وزوار الجهة وتعالت الأصوات المطالبة برفع هذه الآلة إلى خارج المدينة خاصة وأنها عطلت حركة السير للمترجلين. ورغم النداءات المتكررة للسلط المحلية والجهوية بالتدخل العاجل لرفع هذه الآلة إلا أنها إلى اليوم مازالت متواجدة بمدخل شاطئ الإبر في وقت بدأت فيه الحركة السياحية تستعيد عافيتها. فمتى يتم رفع هذا الكابوس الجاثم على صدور الأهالي وعشاق مدينة المرجان منذ سنوات؟