في إطار الأنشطة الخاصة بالصيف ،نظمت المكتبة الجهوية بنابل حصة تنشيطية تحت عنوان منافسة بين الذكاء الاصطناعي والبشري من خلال الحكاية الشعبية من تقديم الحكواتية السيدة بك براهم، بتحويل الحكاية والقصة الى رسوم متحركة عن طريق الذكاء الاصطناعي، ذلك في إطار توظيف الحكاية الشعبية لدعم تواصل الطفل وتفاعل الحي مع محيطه في ظل هيمنة التكنولوجيا والتأثير السلبي المنعكس في ظل عدم ترشيد استعمالها، فضلا عن تثمين دور المأثور الشفوي على غرار الحكاية في تنمية ميولات المطالعة والقراءة بالتوازي مع التشجيع على حسن توظيف التكنولوجيا و التقنيات الحديثة،ويذكر ان المكتبة الجهوية بنابل اعدت سلسلة من النوادي الصيفية على غرار نادي الروبوتيك ونادي القراءة الجهرية باللغة الفرنسية ونادي تحويل القصة إلى رسوم متحركة من خلال الذكاء الاصطناعي
مراد ريدان
في إطار الأنشطة الخاصة بالصيف ،نظمت المكتبة الجهوية بنابل حصة تنشيطية تحت عنوان منافسة بين الذكاء الاصطناعي والبشري من خلال الحكاية الشعبية من تقديم الحكواتية السيدة بك براهم، بتحويل الحكاية والقصة الى رسوم متحركة عن طريق الذكاء الاصطناعي، ذلك في إطار توظيف الحكاية الشعبية لدعم تواصل الطفل وتفاعل الحي مع محيطه في ظل هيمنة التكنولوجيا والتأثير السلبي المنعكس في ظل عدم ترشيد استعمالها، فضلا عن تثمين دور المأثور الشفوي على غرار الحكاية في تنمية ميولات المطالعة والقراءة بالتوازي مع التشجيع على حسن توظيف التكنولوجيا و التقنيات الحديثة،ويذكر ان المكتبة الجهوية بنابل اعدت سلسلة من النوادي الصيفية على غرار نادي الروبوتيك ونادي القراءة الجهرية باللغة الفرنسية ونادي تحويل القصة إلى رسوم متحركة من خلال الذكاء الاصطناعي