قالت "كتائب الناصر صلاح الدين"، في بيان عسكري، إن "تهديدات العدو بالقيام بحرب برية على قطاع غزة، لن نقابلها إلا بالحديد والنار، وستكون غزة مقبرة لهم لن يخرجوا منها كما دخلوا". وأضافت في بيان، اليوم الخميس، إن "الدخول لغزة ليست نزهة، وعلى الاحتلال أن يجهز الأكفان لجنوده، ويزيد من أسراه لدى المقاومة"
وقالت إن "المقاومة التي مرغت أنف العدو في تل أبيب والقدس واللد ستنهي أسطورة جيش الإرهاب الصهيوني".
ومن جانبه قال أبو عبيدة الناطق باسم "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" إن "قصف تل أبيب وديمونا وما قبلها وما بعدها أسهل علينا من شربة الماء". وشدد على أن "لا خطوط حمراء ولا قواعد اشتباك مقدسة إذا تعلق الأمر بالرد على العدوان"، متوجها إلى الإسرائيليين مهددا اياهم:"احشدوا ما شئتم من قوات برا وبحرا وجوا فقد أعددنا لكم أصنافا من الموت ستجعلكم تلعنون أنفسكم ولن تجدوا منا ضعفا أو جزعا أو تراجعا وليس لكم منا إلا السيف والنار".
وأشار أبو عبيدة إلى أنه "بالرغم من فارق الإمكانات العسكرية وجهنا ضربات صاروخية هائلة لم تجرؤ دول على أن توجه لكم عشرها منذ النكبة"، مبينا أن "معركة سيف القدس جاءت استكمالا لانتفاضة شعبنا في القدس وانتصارا للشيخ جراح".
وشدد على أن "القدس هي محور الصراع وأيقونة المعارك ومفجرة الانتفاضات وكل ثمن ندفعه وسندفعه هو فداء للأقصى والقدس"، معتبرا أنه "ليس غريبا ارتقاء ثلة من أبطال القسام وعلى رأسهم القائد باسم عيسى في هذه المعركة".
قالت "كتائب الناصر صلاح الدين"، في بيان عسكري، إن "تهديدات العدو بالقيام بحرب برية على قطاع غزة، لن نقابلها إلا بالحديد والنار، وستكون غزة مقبرة لهم لن يخرجوا منها كما دخلوا". وأضافت في بيان، اليوم الخميس، إن "الدخول لغزة ليست نزهة، وعلى الاحتلال أن يجهز الأكفان لجنوده، ويزيد من أسراه لدى المقاومة"
وقالت إن "المقاومة التي مرغت أنف العدو في تل أبيب والقدس واللد ستنهي أسطورة جيش الإرهاب الصهيوني".
ومن جانبه قال أبو عبيدة الناطق باسم "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" إن "قصف تل أبيب وديمونا وما قبلها وما بعدها أسهل علينا من شربة الماء". وشدد على أن "لا خطوط حمراء ولا قواعد اشتباك مقدسة إذا تعلق الأمر بالرد على العدوان"، متوجها إلى الإسرائيليين مهددا اياهم:"احشدوا ما شئتم من قوات برا وبحرا وجوا فقد أعددنا لكم أصنافا من الموت ستجعلكم تلعنون أنفسكم ولن تجدوا منا ضعفا أو جزعا أو تراجعا وليس لكم منا إلا السيف والنار".
وأشار أبو عبيدة إلى أنه "بالرغم من فارق الإمكانات العسكرية وجهنا ضربات صاروخية هائلة لم تجرؤ دول على أن توجه لكم عشرها منذ النكبة"، مبينا أن "معركة سيف القدس جاءت استكمالا لانتفاضة شعبنا في القدس وانتصارا للشيخ جراح".
وشدد على أن "القدس هي محور الصراع وأيقونة المعارك ومفجرة الانتفاضات وكل ثمن ندفعه وسندفعه هو فداء للأقصى والقدس"، معتبرا أنه "ليس غريبا ارتقاء ثلة من أبطال القسام وعلى رأسهم القائد باسم عيسى في هذه المعركة".