مثلت عودة نجل العقيد الراحل القذافي خلال ترشحه لانتخابات جانفي 2021 صدمة للساحة السياسية في ليبيا خاصة بعد أن ظل غائبا لسنوات محيطا تحركاته بالسرية.
وعاد سيف الإسلام إلى الواجهة السياسية في ليبيا بعد نحو 10 أعوام من مقتل والده معمر القذافي على يد محتجين إبان ثورة 17 فيفري 2011، التي أنهت نظام حكمه (1969 ـ 2011).
وتتجه الأنظار على إثر عودة سيف الإسلام إلى رجل الاعمال والمستثمر الفرنسي من أصل جزائري الطيب بن عبد الرحمان الذي عُين مستشارا له ومدافعا عن مصالحه وناطقا رسميا باسمه..
الطيب بن عبد الرحمان فرنسي ذو أصول جزائرية وهو رجل أعمال وكان على اتصال مع عائلة القذافي لسنوات عدة وبات يتولى مهمة المتحدث باسم سيف الإسلام في أوروبا وإفريقيا، ويضع القضية الليبية في صلب اهتماماته، حيث كان من المشرفين على تنظيم اللقاء الذي جمع في 26 جويلية من العام الماضي، رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي والرئيس الكونغولي دنيس ساسو نغيسو الذي يتولى رئاسة اللجنة رفيعة المستوى للاتحاد الأفريقي حول ليبيا".
واستثمر سابقا في قطر وصعدت أسهمه لأول مرة في مجال الخدمات اللوجستية والنقل البري والبناء داخل المجموعة الغينية "أف تو بي"، المنتمي إليها منذ أن كان شابا.
يتم استدعاؤه بانتظام من قبل الحكومات والشركات لخدماته الاستشارية الى ان اصبح المستشار الخاص لهاما أمادو، رئيس حزب لومانا، ورئيس الوزراء السابق والرئيس السابق للجمعية الوطنية في النيجر.
دفعته خلفيته الأفريقية إلى إقامة علاقات مع السلطات الليبية فمنذ عام 2016، كان محاورًا متميزًا لإيجاد حلول للأزمة الليبية ، لا سيما من خلال تنظيم العديد من الاجتماعات والمشاورات نيابة عن رئيس لجنة الاتحاد الأفريقي رفيعة المستوى بشأن الأزمة الليبية.
تراس سنة 2017 "النادي الجيوسياسي وهو مركز أبحاث يهتم بالقضايا الجيوسياسية ويقوم بدعم الأكاديميين والفاعلين في الجمعيات والمجتمع المدني. وقد شارك من خلال نشاطه في هذا المركز في حل أزمات دولية مختلفة في عدد من المناطق وخاصة افريقيا والخليج العربي والشرق الأوسط.
مثلت عودة نجل العقيد الراحل القذافي خلال ترشحه لانتخابات جانفي 2021 صدمة للساحة السياسية في ليبيا خاصة بعد أن ظل غائبا لسنوات محيطا تحركاته بالسرية.
وعاد سيف الإسلام إلى الواجهة السياسية في ليبيا بعد نحو 10 أعوام من مقتل والده معمر القذافي على يد محتجين إبان ثورة 17 فيفري 2011، التي أنهت نظام حكمه (1969 ـ 2011).
وتتجه الأنظار على إثر عودة سيف الإسلام إلى رجل الاعمال والمستثمر الفرنسي من أصل جزائري الطيب بن عبد الرحمان الذي عُين مستشارا له ومدافعا عن مصالحه وناطقا رسميا باسمه..
الطيب بن عبد الرحمان فرنسي ذو أصول جزائرية وهو رجل أعمال وكان على اتصال مع عائلة القذافي لسنوات عدة وبات يتولى مهمة المتحدث باسم سيف الإسلام في أوروبا وإفريقيا، ويضع القضية الليبية في صلب اهتماماته، حيث كان من المشرفين على تنظيم اللقاء الذي جمع في 26 جويلية من العام الماضي، رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي والرئيس الكونغولي دنيس ساسو نغيسو الذي يتولى رئاسة اللجنة رفيعة المستوى للاتحاد الأفريقي حول ليبيا".
واستثمر سابقا في قطر وصعدت أسهمه لأول مرة في مجال الخدمات اللوجستية والنقل البري والبناء داخل المجموعة الغينية "أف تو بي"، المنتمي إليها منذ أن كان شابا.
يتم استدعاؤه بانتظام من قبل الحكومات والشركات لخدماته الاستشارية الى ان اصبح المستشار الخاص لهاما أمادو، رئيس حزب لومانا، ورئيس الوزراء السابق والرئيس السابق للجمعية الوطنية في النيجر.
دفعته خلفيته الأفريقية إلى إقامة علاقات مع السلطات الليبية فمنذ عام 2016، كان محاورًا متميزًا لإيجاد حلول للأزمة الليبية ، لا سيما من خلال تنظيم العديد من الاجتماعات والمشاورات نيابة عن رئيس لجنة الاتحاد الأفريقي رفيعة المستوى بشأن الأزمة الليبية.
تراس سنة 2017 "النادي الجيوسياسي وهو مركز أبحاث يهتم بالقضايا الجيوسياسية ويقوم بدعم الأكاديميين والفاعلين في الجمعيات والمجتمع المدني. وقد شارك من خلال نشاطه في هذا المركز في حل أزمات دولية مختلفة في عدد من المناطق وخاصة افريقيا والخليج العربي والشرق الأوسط.