انتهت الحكومة المصرية من دراسات حديثة أجرتها للوقوف على معوقات زراعة محصول القمح الذي تحتاج مصر إلى كميات ضخمة منه خلال فصل الصيف المقبل، وذلك ضمن خطة للدولة لإضافة 1.5 مليون فدان قمح جدد خلال 3 سنوات، عبر تشجيع زراعته واستصلاح كميات جديدة من الأراضي وزراعتها بكميات قمح إضافية في الفترة المقبلة.
وأوضح مسؤولون مصريون ومصادر حكومية، في حديث لموقع «سكاي نيوز عربية»، أن الدراسات أُجريت في إطار توجيهات رئاسية لتشجيع المزارعين على زراعة القمح، باعتبار أن هذا الملف أحد قطاعات «الأمن الغذائي» المهمة للمصريين.
جهود لتحقيق الاكتفاء الذاتي من القمح
ويؤكد وزير الزراعة واستصلاح الأراضي المصري السيد القصير، أن هناك اهتماما على أعلى المستويات من الحكومة المصرية بالتوسع العاجل في المساحات المُنزرعة من القمح.
ويضيف وزير الزراعة المصري، في حديث لـ«سكاي نيوز عربية»، أن المساحة المزروعة بالقمح هذا العام شهدت زيادة أكثر بنحو نصف مليون فدان، مقارنة بالعام الماضي.
ويشدد «القصير» على أنه يجري العمل على زراعة كميات إضافية من القمح في الفترة المقبلة، في إطار حرص الحكومة المصرية على العمل لتحقيق «الاكتفاء الذاتي» من هذا الملف المهم مستقبلاً.
سكاي نيوز عربية
انتهت الحكومة المصرية من دراسات حديثة أجرتها للوقوف على معوقات زراعة محصول القمح الذي تحتاج مصر إلى كميات ضخمة منه خلال فصل الصيف المقبل، وذلك ضمن خطة للدولة لإضافة 1.5 مليون فدان قمح جدد خلال 3 سنوات، عبر تشجيع زراعته واستصلاح كميات جديدة من الأراضي وزراعتها بكميات قمح إضافية في الفترة المقبلة.
وأوضح مسؤولون مصريون ومصادر حكومية، في حديث لموقع «سكاي نيوز عربية»، أن الدراسات أُجريت في إطار توجيهات رئاسية لتشجيع المزارعين على زراعة القمح، باعتبار أن هذا الملف أحد قطاعات «الأمن الغذائي» المهمة للمصريين.
جهود لتحقيق الاكتفاء الذاتي من القمح
ويؤكد وزير الزراعة واستصلاح الأراضي المصري السيد القصير، أن هناك اهتماما على أعلى المستويات من الحكومة المصرية بالتوسع العاجل في المساحات المُنزرعة من القمح.
ويضيف وزير الزراعة المصري، في حديث لـ«سكاي نيوز عربية»، أن المساحة المزروعة بالقمح هذا العام شهدت زيادة أكثر بنحو نصف مليون فدان، مقارنة بالعام الماضي.
ويشدد «القصير» على أنه يجري العمل على زراعة كميات إضافية من القمح في الفترة المقبلة، في إطار حرص الحكومة المصرية على العمل لتحقيق «الاكتفاء الذاتي» من هذا الملف المهم مستقبلاً.