إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

"الصباح " تفقد أحد رموزها.. حسن عطية عشق الكلمة الحرة واحترم قداسة الخبر

فقدت الساحة الإعلامية الرياضية بصفة عامة ودار "الصباح" بصفة خاصة أول أمس قامة إعلامية كبيرة بوفاة سي حسن عطية الذي وري أمس التراب بمقبرة سيدي يحي بالعمران.

مسيرة ثرية

سي حسن عطية يعد قيدوم الإعلاميين الرياضيين بدأ مسيرته في "دار الصباح" في بداية السبعينات من القرن الماضي وهو لا يزال طالبا ونجح صحبة توأمه المرحوم حسين عطية في أن يجعل من الصفحات الرياضية لجريدة "الصباح" من أنجح الصفحات في تونس وفي الوطن العربي..

سي حسن عطية عشق الكلمة الحرة وكان لا يخاف لومة لائم وهو يكتب الركن الشهير "أليس كذلك؟" والذي ينتقد فيه الوضع الرياضي في تونس بكل تجرد.. سي حسن عطية عشق الكلمة الحرة واحترم الخبر المقدس على امتداد نصف قرن.

أسماء لامعة تتلمذت على يديه

برزت أسماء لامعة في الإعلام الرياضي في تونس في سبعينات وثمانينات القرن الماضي وهذه الأسماء تتلمذت علي يدي حسن عطية وتوأمه حسين عطية على غرار المرحوم حفيظ بن عاشور والمرحوم نجيب الخطاب والطاهر ساسي ورضا العودي..

سي حسن عطية كان يعني الكثير لكل الذين عملوا تحت اشرافه لأنه كان لا يبخل علينا بالتشجيع وبمدنا بالنصائح..، سي حسن عطية مهما كتبنا عنه فلن نوفيه حقه لأنه كان إعلاميا من أعلى طراز والعناوين التي كان يختارها لكل موضوع تختزل وحدها مسيرته الثرية والمؤثرة في مجال الإعلام الرياضي في تونس..

الكلمات تتعطل وأنا أكتب عن قامة اعلامية كبيرة علمتني أبجديات العمل الصحفي الصحيح..، مهما كتبنا فلن نوفي سي حسن عطية حقه لأنه أعطى الكثير لـ"دار الصباح" وكان علامة مضيئة داخل هذا الصرح الإعلامي الكبير...

رحم الله سي حسن عطية واسكنه فراديس جنانه.

منية الورفلي

"الصباح " تفقد أحد رموزها.. حسن عطية عشق الكلمة الحرة واحترم قداسة الخبر

فقدت الساحة الإعلامية الرياضية بصفة عامة ودار "الصباح" بصفة خاصة أول أمس قامة إعلامية كبيرة بوفاة سي حسن عطية الذي وري أمس التراب بمقبرة سيدي يحي بالعمران.

مسيرة ثرية

سي حسن عطية يعد قيدوم الإعلاميين الرياضيين بدأ مسيرته في "دار الصباح" في بداية السبعينات من القرن الماضي وهو لا يزال طالبا ونجح صحبة توأمه المرحوم حسين عطية في أن يجعل من الصفحات الرياضية لجريدة "الصباح" من أنجح الصفحات في تونس وفي الوطن العربي..

سي حسن عطية عشق الكلمة الحرة وكان لا يخاف لومة لائم وهو يكتب الركن الشهير "أليس كذلك؟" والذي ينتقد فيه الوضع الرياضي في تونس بكل تجرد.. سي حسن عطية عشق الكلمة الحرة واحترم الخبر المقدس على امتداد نصف قرن.

أسماء لامعة تتلمذت على يديه

برزت أسماء لامعة في الإعلام الرياضي في تونس في سبعينات وثمانينات القرن الماضي وهذه الأسماء تتلمذت علي يدي حسن عطية وتوأمه حسين عطية على غرار المرحوم حفيظ بن عاشور والمرحوم نجيب الخطاب والطاهر ساسي ورضا العودي..

سي حسن عطية كان يعني الكثير لكل الذين عملوا تحت اشرافه لأنه كان لا يبخل علينا بالتشجيع وبمدنا بالنصائح..، سي حسن عطية مهما كتبنا عنه فلن نوفيه حقه لأنه كان إعلاميا من أعلى طراز والعناوين التي كان يختارها لكل موضوع تختزل وحدها مسيرته الثرية والمؤثرة في مجال الإعلام الرياضي في تونس..

الكلمات تتعطل وأنا أكتب عن قامة اعلامية كبيرة علمتني أبجديات العمل الصحفي الصحيح..، مهما كتبنا فلن نوفي سي حسن عطية حقه لأنه أعطى الكثير لـ"دار الصباح" وكان علامة مضيئة داخل هذا الصرح الإعلامي الكبير...

رحم الله سي حسن عطية واسكنه فراديس جنانه.

منية الورفلي

  Conception & Réalisation  Alpha Studios Copyright © 2023  assabahnews