عبر رئيس اللجنة الوطنية الأولمبية محرز بوصيان عن سعادته بحفل المشعل الأولمبي الذي تزامن مع انتخابه للمدة النيابية الثالثة على التوالي رئيسا لجامعة الجامعات قائلا في هذا الصدد:" تزامن انتخابنا مجددا على رأس اللجنة الأولمبية بحفل القيم الاولمبية وأهم قيمة أولمبية هي الاعتراف بالجميل لكل من يخدم الرياضة التونسية من رياضيين وإطارات فنية وطبية وشبه طبية وأندية وجامعات".
وأكد بوصيان أن حفل المشعل الأولمبي أصبح سنّة ثابتة في تونس "ونحتفل اليوم بالنسخة السابعة وغبنا في الموسم الفارط فقط بسبب انتشار وباء كورونا وتابع ونظرا لأهميته فان كل المتداخلين في الشأن الرياضي ينتظرون هذا العرس لتكريم أفضل الرياضيين لأنه يخلق لهم حافزا جديدا ودافعا معنويا قويا من أجل مضاعفة مجهوداتهم ولكن لا بد من التأكيد أن التكريم مهم ولكن المال قوّام الأعمال والرياضيين يعيشون وضعيات صعبة وفي حاجة للدعم والدولة أيضا تمر بأزمة كبيرة لذلك قررت اللجنة الاولمبية دعم الرياضيين برصد منح للأبطال العالميين (الميداليات الذهبية والفضية والبرونزية) أي أنها لم تعد تقتصر فقط على الأبطال الأولمبيين وسيكون للمدربين أيضا نصيب في المنح تقديرا لمجهوداتهم المبذولة وهدفنا إسعاد الرياضيين وتوفير الظروف الملائمة لنجاح أبطالنا وأيضا الحد الأدنى من الانسجام بين اللجنة الأولمبية والوزارة من أجل تطوير الرياضة التونسية".
وبخصوص إستراتيجية اللجنة الوطنية الأولمبية في الإعداد للألعاب الأولمبية باريس 2024 أكد بوصيان أن العمل متواصل للإعداد للألعاب الأولمبية وأنه لديهم جيلا جديدا من الأبطال يراهنون عليهم قائلا في هذا السياق:"لدينا جيلا جديدا متميزا مثل خليل الجندوبي الذي تميز في أولمبياد الشّبّان ثم أكد في الاولمبياد الأخير والحفناوي بعد طوكيو أكد في بطولة العالم بأبوظبي وغفران بلخير من بطولة العالم للأواسط إلى التألق في بطولة العالم للكبريات وأنس جابر ضمن العشر الأوائل في العالم ولذلك لا بد من مساعدة هذا الجيل لمواصلة النجاح والتألق".
نجاة ابيضي
عبر رئيس اللجنة الوطنية الأولمبية محرز بوصيان عن سعادته بحفل المشعل الأولمبي الذي تزامن مع انتخابه للمدة النيابية الثالثة على التوالي رئيسا لجامعة الجامعات قائلا في هذا الصدد:" تزامن انتخابنا مجددا على رأس اللجنة الأولمبية بحفل القيم الاولمبية وأهم قيمة أولمبية هي الاعتراف بالجميل لكل من يخدم الرياضة التونسية من رياضيين وإطارات فنية وطبية وشبه طبية وأندية وجامعات".
وأكد بوصيان أن حفل المشعل الأولمبي أصبح سنّة ثابتة في تونس "ونحتفل اليوم بالنسخة السابعة وغبنا في الموسم الفارط فقط بسبب انتشار وباء كورونا وتابع ونظرا لأهميته فان كل المتداخلين في الشأن الرياضي ينتظرون هذا العرس لتكريم أفضل الرياضيين لأنه يخلق لهم حافزا جديدا ودافعا معنويا قويا من أجل مضاعفة مجهوداتهم ولكن لا بد من التأكيد أن التكريم مهم ولكن المال قوّام الأعمال والرياضيين يعيشون وضعيات صعبة وفي حاجة للدعم والدولة أيضا تمر بأزمة كبيرة لذلك قررت اللجنة الاولمبية دعم الرياضيين برصد منح للأبطال العالميين (الميداليات الذهبية والفضية والبرونزية) أي أنها لم تعد تقتصر فقط على الأبطال الأولمبيين وسيكون للمدربين أيضا نصيب في المنح تقديرا لمجهوداتهم المبذولة وهدفنا إسعاد الرياضيين وتوفير الظروف الملائمة لنجاح أبطالنا وأيضا الحد الأدنى من الانسجام بين اللجنة الأولمبية والوزارة من أجل تطوير الرياضة التونسية".
وبخصوص إستراتيجية اللجنة الوطنية الأولمبية في الإعداد للألعاب الأولمبية باريس 2024 أكد بوصيان أن العمل متواصل للإعداد للألعاب الأولمبية وأنه لديهم جيلا جديدا من الأبطال يراهنون عليهم قائلا في هذا السياق:"لدينا جيلا جديدا متميزا مثل خليل الجندوبي الذي تميز في أولمبياد الشّبّان ثم أكد في الاولمبياد الأخير والحفناوي بعد طوكيو أكد في بطولة العالم بأبوظبي وغفران بلخير من بطولة العالم للأواسط إلى التألق في بطولة العالم للكبريات وأنس جابر ضمن العشر الأوائل في العالم ولذلك لا بد من مساعدة هذا الجيل لمواصلة النجاح والتألق".
