علمت "الصباح نيوز" انه بإذن قضائي تم الاحتفاظ بشخص من أجل التحيل والابتزاز حيث قدر عدد ضحاياه 60 متضررة.
وعن تفاصيل القضية فانها تتمثل في انه على اثر تقدم امرأة بعريضة صادرة عن العدالة ترغب من خلالها في اثارة التتبع العدلي ضد شخص تعمد ابتزازها عبر شبكات التواصل الاجتماعي مستغلا تسجيلات فيديو وصور بغاية الحصول على منافع مادية، تم إيلاء الموضوع الأهمية اللاّزمة من قبل الوحدات الأمنية التابعة للفرقة المختصة بالبحث في جرائم العنف ضد المرأة والطفل بالسيجومي وبعد القيام بجملة من التحريات الميدانية بالتعاون مع فرقة الارشاد بالسيجومي عبر الوسائل الفنية أمكن التعريف بهوية المظنون فيه ونصب كمين محكم بعد التنسيق مع النيابة العمومية وإلقاء القبض على المعني متلبسا.
وتشير المعطيات المتوفرة الى انه بجلب المعني وتعميق التحريات معه ومجابهته بالقرائن الملموسة المتوفرة ضده اعترف بما نسب اليه من جرائم، مضيفا ان الضحية لم تكن الوحيدة او الاولى من نوعها وانه سبق ان تعمد ابتزاز غيرها من الضحايا بلغ عددهن حوالي 60 ضحية وذلك عبر استعمال التحيل وانتحال صفة قصد استدراجهن ليتم على اثرها الاحتفاظ بالمعني طبقا لتعليمات النيابة العمومية.
سعيدة.م
علمت "الصباح نيوز" انه بإذن قضائي تم الاحتفاظ بشخص من أجل التحيل والابتزاز حيث قدر عدد ضحاياه 60 متضررة.
وعن تفاصيل القضية فانها تتمثل في انه على اثر تقدم امرأة بعريضة صادرة عن العدالة ترغب من خلالها في اثارة التتبع العدلي ضد شخص تعمد ابتزازها عبر شبكات التواصل الاجتماعي مستغلا تسجيلات فيديو وصور بغاية الحصول على منافع مادية، تم إيلاء الموضوع الأهمية اللاّزمة من قبل الوحدات الأمنية التابعة للفرقة المختصة بالبحث في جرائم العنف ضد المرأة والطفل بالسيجومي وبعد القيام بجملة من التحريات الميدانية بالتعاون مع فرقة الارشاد بالسيجومي عبر الوسائل الفنية أمكن التعريف بهوية المظنون فيه ونصب كمين محكم بعد التنسيق مع النيابة العمومية وإلقاء القبض على المعني متلبسا.
وتشير المعطيات المتوفرة الى انه بجلب المعني وتعميق التحريات معه ومجابهته بالقرائن الملموسة المتوفرة ضده اعترف بما نسب اليه من جرائم، مضيفا ان الضحية لم تكن الوحيدة او الاولى من نوعها وانه سبق ان تعمد ابتزاز غيرها من الضحايا بلغ عددهن حوالي 60 ضحية وذلك عبر استعمال التحيل وانتحال صفة قصد استدراجهن ليتم على اثرها الاحتفاظ بالمعني طبقا لتعليمات النيابة العمومية.