على إثر الإعتداء الذّي تعرّضت له اليوم نائبة بمجلس نواب الشعب، عبرت رئاسة الحكومة عن إدانتها لما حصل و اعتبرته تعديا على المرأة وعلى مكتسباتها التي تحققت بفضل نضالات نساء تونس.
و اكدت رئاسة الحكومة في بلاغ لها رفضها المطلق لما وصفته ممارسات مخلة بالنّظام الديمقراطي والتي تمس من استقرار الدولة ومن السير العادي لعمل مؤسّساتها، أيّا كان مأتاها.
هذا و جاء في البلاغ ان الحكومة ادانت في مناسبة سابقة الإعتداء الذي لحق وزيرة التعليم العالي، كما ادانت في ذات السياق الإعتداء الذي تعرضت له وزيرة المرأة والأسرة وكبار السن.
هذا و عبر البلاغ عن الرفض القطعي لاي عنف لفظي او مادي مهما كانت أسبابه و مهما كان مصدره.
و بالتوازي مع ذلك دعت رئاسة الحكومة في بلاغها الصادر اليوم ، إلى الإبتعاد عن مثل هذه الممارسات التي ما فتئت تتفاقم يوما بعد يوم وإلى ضرورة الإحتكام إلى الرصانة والتعقّل في التفاعل مع اختلاف الرؤى ووجهات النظر.
على إثر الإعتداء الذّي تعرّضت له اليوم نائبة بمجلس نواب الشعب، عبرت رئاسة الحكومة عن إدانتها لما حصل و اعتبرته تعديا على المرأة وعلى مكتسباتها التي تحققت بفضل نضالات نساء تونس.
و اكدت رئاسة الحكومة في بلاغ لها رفضها المطلق لما وصفته ممارسات مخلة بالنّظام الديمقراطي والتي تمس من استقرار الدولة ومن السير العادي لعمل مؤسّساتها، أيّا كان مأتاها.
هذا و جاء في البلاغ ان الحكومة ادانت في مناسبة سابقة الإعتداء الذي لحق وزيرة التعليم العالي، كما ادانت في ذات السياق الإعتداء الذي تعرضت له وزيرة المرأة والأسرة وكبار السن.
هذا و عبر البلاغ عن الرفض القطعي لاي عنف لفظي او مادي مهما كانت أسبابه و مهما كان مصدره.
و بالتوازي مع ذلك دعت رئاسة الحكومة في بلاغها الصادر اليوم ، إلى الإبتعاد عن مثل هذه الممارسات التي ما فتئت تتفاقم يوما بعد يوم وإلى ضرورة الإحتكام إلى الرصانة والتعقّل في التفاعل مع اختلاف الرؤى ووجهات النظر.