على إثر الاعتداء الجسدي الصادم الذي تعرض له كلّ من النائب عبير موسي رئيسة كتلة الحزب الدستور الحرّ وزميلها النائب وسام الشعري من طرف النائب الصحبي سمارة وتبعا لما شهدته جلسة اليوم الأربعاء 30 جوان 2021 من فوضى وتبادل للعنف اللفظي والمادي بين أطراف مختلفة بالمجلس ادان حزب قلب تونس الاعتداء الذي أقدم عليه النائب الصحبي سمارة ويعتبر أنّ ما وقع يعدّ دوسا خطيرا على كلّ الأعراف البرلمانية والأخلاقيّة وعملا لا يليق بمؤسسة تشريعيّة.
كما شدّد على أنّ التجاوزات المستمرة للنائب عبير موسي وتعطيلها لأشغال المؤسسة البرلمانيّة والسير العادي لنشاطها لا يمكن أن يُواجه بممارسات عنف مادي أو لفظي خارجة عن إطار القانون والتعامل الحضاري المسؤول.ي
واستنكر قلب تونس بشدّة وقوع بعض نواب الشعب في هذه الدوامة المدمّرة في الوقت الذي تعاني فيه تونس الأمرّين جرّاء جائحة الكوفيد وتمرّ بمرحلة عصيبة وخيمة التداعيات الصحيّة والاجتماعيّة والاقتصاديّة.
وجدّد دعوته للجميع إلى التعقّل واسترجاع الوعي والنأي بالبرلمان عن ممارسات فجّة لا تليق بصورة بلادنا وبمكاسب المرأة التونسية وبما تستحقه من احترام وتبجيل وأولويّة الانصراف إلى العمل من أجل الاستجابة إلى مشاغل المواطنين والسعي إلى إنقاذ الوطن والخروج به وضعه الكارثي.
على إثر الاعتداء الجسدي الصادم الذي تعرض له كلّ من النائب عبير موسي رئيسة كتلة الحزب الدستور الحرّ وزميلها النائب وسام الشعري من طرف النائب الصحبي سمارة وتبعا لما شهدته جلسة اليوم الأربعاء 30 جوان 2021 من فوضى وتبادل للعنف اللفظي والمادي بين أطراف مختلفة بالمجلس ادان حزب قلب تونس الاعتداء الذي أقدم عليه النائب الصحبي سمارة ويعتبر أنّ ما وقع يعدّ دوسا خطيرا على كلّ الأعراف البرلمانية والأخلاقيّة وعملا لا يليق بمؤسسة تشريعيّة.
كما شدّد على أنّ التجاوزات المستمرة للنائب عبير موسي وتعطيلها لأشغال المؤسسة البرلمانيّة والسير العادي لنشاطها لا يمكن أن يُواجه بممارسات عنف مادي أو لفظي خارجة عن إطار القانون والتعامل الحضاري المسؤول.ي
واستنكر قلب تونس بشدّة وقوع بعض نواب الشعب في هذه الدوامة المدمّرة في الوقت الذي تعاني فيه تونس الأمرّين جرّاء جائحة الكوفيد وتمرّ بمرحلة عصيبة وخيمة التداعيات الصحيّة والاجتماعيّة والاقتصاديّة.
وجدّد دعوته للجميع إلى التعقّل واسترجاع الوعي والنأي بالبرلمان عن ممارسات فجّة لا تليق بصورة بلادنا وبمكاسب المرأة التونسية وبما تستحقه من احترام وتبجيل وأولويّة الانصراف إلى العمل من أجل الاستجابة إلى مشاغل المواطنين والسعي إلى إنقاذ الوطن والخروج به وضعه الكارثي.