في تعليقه على الاحداث التي يشهدها المسجد الاقصى وحي الشيخ جراح هذه الايام عبر الاتحاد العام التونسي للشغل في بيان له اليوم عن ادانته للجرائم الصهيونية المتكرّرة على الشعب الفلسطيني، معتبرا العملية الأخيرة في حيّ الشيخ جرّاح "جريمة تطهير عرقي مُكتملة الأركان" على مرأى ومسمع من العالم أجمع.
وندد الاتحاد بصمت أغلب الأنظمة العربية معتبرا تطبيعها، الذي وصفه بـ"المخزي" مع الكيان الصهيوني أحد أهمّ عوامل التصعيد لتصفية الشعب الفلسطيني وإنهاء حقّه في الوجود، وفق تص البيان.
وجدّدت المنظمة الشغيلة وقوفها إلى جانب الشعب الفلسطيني في مقاومة الاحتلال الصهيوني وفي نضاله من أجل استرداد حقّه المشروع وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف، مع التزامه بمواصلة الدفاع عن الحقّ الفلسطيني. كما دعا اتحاد الشغل القوى الديمقراطية والنقابية في العالم إلى شجب العدوان الصهيوني والعمل على وقفه والضغط من أجل حماية الشعب الفلسطيني من سياسة الإبادة الجماعية التي يمارسها الكيان الصهيوني الغاشم، مطالبا في ذات السياق بسنّ قانون تونسي يجرّم التطبيع مع الكيان الصهيوني من خلال دعوة الكتل النيابية الوطنية والديمقراطية إلى المبادرة بذلك فورا.
في تعليقه على الاحداث التي يشهدها المسجد الاقصى وحي الشيخ جراح هذه الايام عبر الاتحاد العام التونسي للشغل في بيان له اليوم عن ادانته للجرائم الصهيونية المتكرّرة على الشعب الفلسطيني، معتبرا العملية الأخيرة في حيّ الشيخ جرّاح "جريمة تطهير عرقي مُكتملة الأركان" على مرأى ومسمع من العالم أجمع.
وندد الاتحاد بصمت أغلب الأنظمة العربية معتبرا تطبيعها، الذي وصفه بـ"المخزي" مع الكيان الصهيوني أحد أهمّ عوامل التصعيد لتصفية الشعب الفلسطيني وإنهاء حقّه في الوجود، وفق تص البيان.
وجدّدت المنظمة الشغيلة وقوفها إلى جانب الشعب الفلسطيني في مقاومة الاحتلال الصهيوني وفي نضاله من أجل استرداد حقّه المشروع وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف، مع التزامه بمواصلة الدفاع عن الحقّ الفلسطيني. كما دعا اتحاد الشغل القوى الديمقراطية والنقابية في العالم إلى شجب العدوان الصهيوني والعمل على وقفه والضغط من أجل حماية الشعب الفلسطيني من سياسة الإبادة الجماعية التي يمارسها الكيان الصهيوني الغاشم، مطالبا في ذات السياق بسنّ قانون تونسي يجرّم التطبيع مع الكيان الصهيوني من خلال دعوة الكتل النيابية الوطنية والديمقراطية إلى المبادرة بذلك فورا.