نشر عضو اللجنة السياسية لحركة النهضة رضوان المصمودي على حسابه بالفايس بوك توضيحا جديدا حول تغريدته التي اتهم فيها بدعوة أمريكا لقطع التلاقيح عن تونس واثارت العديد من ردود الأفعال.
وجاء في التدوينة ما يلي:
"
طبعًا لم اطالب بايقاف التلاقيح و من المستحيل أن أفعل ذلك، و انّما شرحت الموقف الامريكي و القانون الامريكي الذي يمنع ايصال المساعدات إلى أيّ دولة وقع فيها انقلاب. و أنا نبّهت و أنبّه إلى أنّه في هذه الحالة يجب إستثناء الادوية و التلاقيح من هذا القانون اي يجب مواصلة بل الزيادة في ايصال التلاقيح إلى تونس لمساعدة تونس على مجابهة هذا الوباء. هذا هو موقفي و هذا مل طالبت به.
النصّ اللّي في الصورة و نشر في المقال متاع فورين بوليسي (تحت الخطّ الأحمر و المغطّى باللون الأزرق) موش كلامي و ما نيش مسؤول عليه. بل أنا كنت أردّ عليه و أعلّق انّه حتّى في حالة قطع المساعدات الاقتصاديّة أو العسكريّة، يجب استثناء المساعدات الصحّية و خاصّة التلاقيح و أن تتواصل هذه المساعدات، لأنّ قطعها او تأخيرها يمثّل خطرًا حقيقيًّا على حياة العديد من التونسيّات و التونسيّين الابرياء و اللّي ما عندهم أيّ علاقة بهذه المحاولة الإنقلابيّة "
نشر عضو اللجنة السياسية لحركة النهضة رضوان المصمودي على حسابه بالفايس بوك توضيحا جديدا حول تغريدته التي اتهم فيها بدعوة أمريكا لقطع التلاقيح عن تونس واثارت العديد من ردود الأفعال.
وجاء في التدوينة ما يلي:
"
طبعًا لم اطالب بايقاف التلاقيح و من المستحيل أن أفعل ذلك، و انّما شرحت الموقف الامريكي و القانون الامريكي الذي يمنع ايصال المساعدات إلى أيّ دولة وقع فيها انقلاب. و أنا نبّهت و أنبّه إلى أنّه في هذه الحالة يجب إستثناء الادوية و التلاقيح من هذا القانون اي يجب مواصلة بل الزيادة في ايصال التلاقيح إلى تونس لمساعدة تونس على مجابهة هذا الوباء. هذا هو موقفي و هذا مل طالبت به.
النصّ اللّي في الصورة و نشر في المقال متاع فورين بوليسي (تحت الخطّ الأحمر و المغطّى باللون الأزرق) موش كلامي و ما نيش مسؤول عليه. بل أنا كنت أردّ عليه و أعلّق انّه حتّى في حالة قطع المساعدات الاقتصاديّة أو العسكريّة، يجب استثناء المساعدات الصحّية و خاصّة التلاقيح و أن تتواصل هذه المساعدات، لأنّ قطعها او تأخيرها يمثّل خطرًا حقيقيًّا على حياة العديد من التونسيّات و التونسيّين الابرياء و اللّي ما عندهم أيّ علاقة بهذه المحاولة الإنقلابيّة "
