قال كمال دقيش وزير الشباب والرياضة في حديث لرديو "أي آف آم" أن رئيس الجامعة التونسية لكرة القدم وديع " قد احتجز الشعب التونسي " وذلك على خلفية عدم حضور الجمهور في مباراة المنتخب الوطني ونظيره الزمبي ، حيث حمل الوزير الجامعة التونسية لكرة القدم المسؤولية في عدم توفير تصريح وزارة الصحة الذي تطالب به ال"كاف" في الآجال وعاب على الجامعة عدم الاستنجاد بوزارة الرياضة من أجل التخل لدى وزارة الصحة لتوفير الترخيص الصحي المطلوب ،لكن فات وزارة الرياضة أن وزير الصحة أعلن أنه لا يمكن للوزارة ان تقدم في كل مرة بلاغ لانها اصدرت بلاغا مشتركا مع وزارتي الرياضة والداخلية يخص عودة الجمهورمنذ 4 نوفمبر الحالي ..
هناك تناقض في التصريحات وفي القرارات ولكن الرغبة في تصفية حسابات قديمة واضحة حيث قال الوزير أن وديع الجريء لم يكن يرغب في حضور الجمهور حتى لا يقع شتمه لأن المنتخب انهزم أمام غينيا الاستوائية ...
اتهامات ورسائل بالجملة وجهها الوزير الى رئيس الجامعة حيث قال ان هناك سوء نية وراء عدم حضور الجمهور واتهم الجامعة باحتجاز الجمهور ،من خلال حرمانه من عدم الحضور حسب تحليل الوزير ، كما قال الوزير كلاما خطيرا جاء كالتالي "الجامعة لعبت ضد المنتخب وضد الشعب التونسي وهذه المخاتلات لن تتواصل وبالنسبة لي الرسالة الواضحة .." ..وقال ايضا في رسالته للجريء "انتهت الفسحة " مما يعني أن التوجه هو الاطاحة برئيس الجامعة خاصة أن الوزير بدل الاهتمام بالبنية التحتية وحاصة ملعب المنزه المتواجد بجوار مبنى الوزارة وببقية المنشآت وبقية الرياضيين والعاطلين عن العمل الذين يرابطون أمام الوزارة باستمرار ها أنه يركز كليا على جامعة كرة القدم منذ عودته الى الوزارة ..
الوزير قال في حواره انه لم يعد لتصفية حسابات مع جامعة كرة القدم وهو وزير كل الرياضات لكن ما هو تبرير الوزير كمال دقيش ،الذي حضر مباراة زمبيا في المنصة الشرفية مع محرز بوصيان رفيقه في كل مشاويره ،مادمت وزيرا لكل الرياضات لماذا لم نراك تصافح اللاعبين بعد نهاية المباراة وبعد تحقيق العبور للقاء "الباراج" ..الست وزير المنتخب ؟ وما دخل اللاعبين والاطار الفني حتى لاتقوم بتهنئتهم ..؟ علما وان الوزيربوضوح قد قال "انتهت الفسحة لمن يتطاول على الدولة التونسية و الهياكل الحكومية و كلامي واضح دون تفسير"
قال كمال دقيش وزير الشباب والرياضة في حديث لرديو "أي آف آم" أن رئيس الجامعة التونسية لكرة القدم وديع " قد احتجز الشعب التونسي " وذلك على خلفية عدم حضور الجمهور في مباراة المنتخب الوطني ونظيره الزمبي ، حيث حمل الوزير الجامعة التونسية لكرة القدم المسؤولية في عدم توفير تصريح وزارة الصحة الذي تطالب به ال"كاف" في الآجال وعاب على الجامعة عدم الاستنجاد بوزارة الرياضة من أجل التخل لدى وزارة الصحة لتوفير الترخيص الصحي المطلوب ،لكن فات وزارة الرياضة أن وزير الصحة أعلن أنه لا يمكن للوزارة ان تقدم في كل مرة بلاغ لانها اصدرت بلاغا مشتركا مع وزارتي الرياضة والداخلية يخص عودة الجمهورمنذ 4 نوفمبر الحالي ..
هناك تناقض في التصريحات وفي القرارات ولكن الرغبة في تصفية حسابات قديمة واضحة حيث قال الوزير أن وديع الجريء لم يكن يرغب في حضور الجمهور حتى لا يقع شتمه لأن المنتخب انهزم أمام غينيا الاستوائية ...
اتهامات ورسائل بالجملة وجهها الوزير الى رئيس الجامعة حيث قال ان هناك سوء نية وراء عدم حضور الجمهور واتهم الجامعة باحتجاز الجمهور ،من خلال حرمانه من عدم الحضور حسب تحليل الوزير ، كما قال الوزير كلاما خطيرا جاء كالتالي "الجامعة لعبت ضد المنتخب وضد الشعب التونسي وهذه المخاتلات لن تتواصل وبالنسبة لي الرسالة الواضحة .." ..وقال ايضا في رسالته للجريء "انتهت الفسحة " مما يعني أن التوجه هو الاطاحة برئيس الجامعة خاصة أن الوزير بدل الاهتمام بالبنية التحتية وحاصة ملعب المنزه المتواجد بجوار مبنى الوزارة وببقية المنشآت وبقية الرياضيين والعاطلين عن العمل الذين يرابطون أمام الوزارة باستمرار ها أنه يركز كليا على جامعة كرة القدم منذ عودته الى الوزارة ..
الوزير قال في حواره انه لم يعد لتصفية حسابات مع جامعة كرة القدم وهو وزير كل الرياضات لكن ما هو تبرير الوزير كمال دقيش ،الذي حضر مباراة زمبيا في المنصة الشرفية مع محرز بوصيان رفيقه في كل مشاويره ،مادمت وزيرا لكل الرياضات لماذا لم نراك تصافح اللاعبين بعد نهاية المباراة وبعد تحقيق العبور للقاء "الباراج" ..الست وزير المنتخب ؟ وما دخل اللاعبين والاطار الفني حتى لاتقوم بتهنئتهم ..؟ علما وان الوزيربوضوح قد قال "انتهت الفسحة لمن يتطاول على الدولة التونسية و الهياكل الحكومية و كلامي واضح دون تفسير"