تعود ليبيا إلى استضافة مباريات كرة القدم الدولية بعد 7 سنوات من حظر فرضته ظروف البلاد الأمنية والصراعات في كافة المدن، عندما ستستقبل تونس، الخميس، على ملعب "شهداء بنينا" في بنغازي.و
تأتي المواجهة ضمن الجولة الخامسة قبل الأخيرة من تصفيات كأس أمم إفريقيا 2021.
وتبدو ظروف المنتخب الليبي، "فرسان المتوسط"، صعبة في بلوغ النهائيات المؤجلة إلى مطلع 2022 بسبب فيروس كورونا، إذ يتذيل المجموعة العاشرة بثلاث نقاط، بينما تتصدر تونس بعشر نقاط، وهي ضمنت التأهل، وغينيا الاستوائية ثانية بست نقاط، قبل مواجهة تنزانيا الثالثة (4 نقاط).
وقبل نحو شهر، أعلن الاتحاد الإفريقي لكرة القدم "كاف" رفع الحظر عن ملاعب ليبيا.
ويعد ملعب شهداء بنينا، الذي حمل اسم "ملعب هوغو تشافيز" أيام نظام العقيد معمر القذافي، من أهم الملاعب الليبية، وقد افتتح في الخامس من مارس 2009.
وتشكل المباراة فرصة مهمة للمنتخب الليبي لرفع حظوظه، حيث يمتلك تشكيلة جيدة تعتمد على المحترفين، وأبرزهم سند الورفلي، لاعب الرجاء المغربي، والمهاجم حمدو الهوني، المتألق مع الترجي التونسي، ومؤيد اللافي، جناح الوداد المغربي، فضلا عن المعتصم المصراتي، لاعب سبورتنغ براغا البرتغالي، بينما يقود المنتخب المدرب المونتينيغري، زوران فيليبوفيتش.
وينظر الليبيون الى اللقاء على أنه مؤشر لاستقرار الوضع في البلاد بعد سنوات من "الاقتتال" والصراعات السياسية.
(وكالات)
تعود ليبيا إلى استضافة مباريات كرة القدم الدولية بعد 7 سنوات من حظر فرضته ظروف البلاد الأمنية والصراعات في كافة المدن، عندما ستستقبل تونس، الخميس، على ملعب "شهداء بنينا" في بنغازي.و
تأتي المواجهة ضمن الجولة الخامسة قبل الأخيرة من تصفيات كأس أمم إفريقيا 2021.
وتبدو ظروف المنتخب الليبي، "فرسان المتوسط"، صعبة في بلوغ النهائيات المؤجلة إلى مطلع 2022 بسبب فيروس كورونا، إذ يتذيل المجموعة العاشرة بثلاث نقاط، بينما تتصدر تونس بعشر نقاط، وهي ضمنت التأهل، وغينيا الاستوائية ثانية بست نقاط، قبل مواجهة تنزانيا الثالثة (4 نقاط).
وقبل نحو شهر، أعلن الاتحاد الإفريقي لكرة القدم "كاف" رفع الحظر عن ملاعب ليبيا.
ويعد ملعب شهداء بنينا، الذي حمل اسم "ملعب هوغو تشافيز" أيام نظام العقيد معمر القذافي، من أهم الملاعب الليبية، وقد افتتح في الخامس من مارس 2009.
وتشكل المباراة فرصة مهمة للمنتخب الليبي لرفع حظوظه، حيث يمتلك تشكيلة جيدة تعتمد على المحترفين، وأبرزهم سند الورفلي، لاعب الرجاء المغربي، والمهاجم حمدو الهوني، المتألق مع الترجي التونسي، ومؤيد اللافي، جناح الوداد المغربي، فضلا عن المعتصم المصراتي، لاعب سبورتنغ براغا البرتغالي، بينما يقود المنتخب المدرب المونتينيغري، زوران فيليبوفيتش.
وينظر الليبيون الى اللقاء على أنه مؤشر لاستقرار الوضع في البلاد بعد سنوات من "الاقتتال" والصراعات السياسية.