تستعد المجموعة الصوتية النسائية لأكاديمية الفنون بقابس لإحياء عروض فنية محلية وجهوية ووطنية إضافة إلى وضع اللمسات الأخيرة لإنجاز أعمال خاصة بها. خاصة أن هذه المجموعة الفتية تعد حديثة العهد بالتأسيس، باعتبار أنها تكونت منذ فترة وجيزة، إلا أنها استطاعت أن تقدم مجموعة من العروض الفنية الناجحة انبهر بها وأثنى عليها جمهور قابس والمناطق التي شاركت فيها. وما ميز انطلاقة مجموعة "أكاديمية الفنون" بقابس، وطبع العروض التي قدمتها واستحسنها متابعوها هو أنها تقدم المالوف التونسي وتراث الجهة إضافة إلى أعمالها الخاصة وإصرار كامل الفريق على دخول الساحة الفنية من الباب الكبير عبر إنتاج الأعمال والعروض الخاصة دون الاكتفاء بالتراث أو تكرار المادة الفنية الموجودة والمتداولة.
وتضم المجموعة عدد من الأكاديميات المختصات في الموسيقى والفنون إضافة إلى أخريات مولعات بالغناء والعزف، وهو ما يجعل هذا المولود الفني الفتي حاضنة فنية نوعية بامتياز لبنات ونساء الجهة وقبلة للمواهب الصاعدة نظرا لما تقدمه من تكوين وتأطير بإشراف الأكاديمية عبير عون.
ومن المنتظر أن تجوب هذه المجموعة النسائية المهرجانات الصيفية في عدة جهات وتسجل إسمها ضمن برامج تظاهرات ومواعيد ثقافية وفنية بعد أن انطلقت منذ مدة في التحضير لخوض هذه التجربة وتوسيع دائرة نشاطها ومشاركاتها وذلك بوضع اللمسات الأخيرة لعرض صوفي أطلقت عليه اسم "نوى "، سيكون نوعيا بشهادة بعض ممن شاركن فيه، لتشارك به في مهرجان المدينة خلال شهر رمضان المقبل على غرار مهرجانات المطوية وغنوش ومطماطة وغيرها إضافة إلى المشاركة في مهرجانات أخرى. فضلا عن المشاركة في عدة تظاهرات وتقديم عرض خاص بتكريم أحد أبناء الجهة وهو الموسيقار الصادق العمري.
كما تستعد نفس المجموعة لإطلاق أغنية جديدة مصورة على طريقة الفيديو كليب في تعامل جديد مع خيرة الملحنين والشعراء.
ومن بين الانتاجات الجديدة أيضا لهذه المجموعة "يالله" و"عشاق القمر".
تستعد المجموعة الصوتية النسائية لأكاديمية الفنون بقابس لإحياء عروض فنية محلية وجهوية ووطنية إضافة إلى وضع اللمسات الأخيرة لإنجاز أعمال خاصة بها. خاصة أن هذه المجموعة الفتية تعد حديثة العهد بالتأسيس، باعتبار أنها تكونت منذ فترة وجيزة، إلا أنها استطاعت أن تقدم مجموعة من العروض الفنية الناجحة انبهر بها وأثنى عليها جمهور قابس والمناطق التي شاركت فيها. وما ميز انطلاقة مجموعة "أكاديمية الفنون" بقابس، وطبع العروض التي قدمتها واستحسنها متابعوها هو أنها تقدم المالوف التونسي وتراث الجهة إضافة إلى أعمالها الخاصة وإصرار كامل الفريق على دخول الساحة الفنية من الباب الكبير عبر إنتاج الأعمال والعروض الخاصة دون الاكتفاء بالتراث أو تكرار المادة الفنية الموجودة والمتداولة.
وتضم المجموعة عدد من الأكاديميات المختصات في الموسيقى والفنون إضافة إلى أخريات مولعات بالغناء والعزف، وهو ما يجعل هذا المولود الفني الفتي حاضنة فنية نوعية بامتياز لبنات ونساء الجهة وقبلة للمواهب الصاعدة نظرا لما تقدمه من تكوين وتأطير بإشراف الأكاديمية عبير عون.
ومن المنتظر أن تجوب هذه المجموعة النسائية المهرجانات الصيفية في عدة جهات وتسجل إسمها ضمن برامج تظاهرات ومواعيد ثقافية وفنية بعد أن انطلقت منذ مدة في التحضير لخوض هذه التجربة وتوسيع دائرة نشاطها ومشاركاتها وذلك بوضع اللمسات الأخيرة لعرض صوفي أطلقت عليه اسم "نوى "، سيكون نوعيا بشهادة بعض ممن شاركن فيه، لتشارك به في مهرجان المدينة خلال شهر رمضان المقبل على غرار مهرجانات المطوية وغنوش ومطماطة وغيرها إضافة إلى المشاركة في مهرجانات أخرى. فضلا عن المشاركة في عدة تظاهرات وتقديم عرض خاص بتكريم أحد أبناء الجهة وهو الموسيقار الصادق العمري.
كما تستعد نفس المجموعة لإطلاق أغنية جديدة مصورة على طريقة الفيديو كليب في تعامل جديد مع خيرة الملحنين والشعراء.
ومن بين الانتاجات الجديدة أيضا لهذه المجموعة "يالله" و"عشاق القمر".