افتتح الثنائي نور وسليم عرجون، الأحد ، 19 ديسمبر 2021، فعاليات أيام قرطاج الموسيقية بعرض جديد قائم على أغان باللهجة التونسية، هو نتاج سنوات عديدة من البحث والاكتشاف على مستوى النص وعالم الصوت.
ومع الساعة الواحدة ظهرا، بمسرح الجهات (مدينة الثقافة) يأخذ الأخوان الجمهور في رحلة موسيقية تعكس هوية فنية قائمة على الثراء والاختلاف يتماهى فيها أكثر من نمط موسيقي.
وعلى نفس المسرح، مع الساعة الثالثة، يحلّ دور عرض خماسي نيورو لأحمد ليتيم، والذي يقدّم للجمهور عرضا تتماهى فيه الموسيقى العربية والتقليدية الخاصة بشمال إفريقيا مع الجاز والموسيقى الحديثة.
وبعد ساعتين، مع تمام الخامسة مساء، تصدح على نفس الركح موسيقى حاتم فريخة وأصدقائه في عرض " موجات إيجابية"، وهو مزيج من الموسيقات المختلفة التي تقوم على التفاعل والتشارك والانفتاح.
وفي مسرح المبدعين الشبان (مدينة الثقافة)، مع الساعة الرابعة مساء، يدعو خماسي سليم عبيدة الجمهور إلى اكتشاف ألبوم "آسيميتري"، الذي يسائل ذلك الإيقاع الذي طبع حياة الأفراد والمجتمعات، وتتجلى فيه وتيرة الحياة المهنية والفن وغيرها من التفاصيل اليومية.
وفي قاعة ابن رشيق، مع الساعة السابعة، يكون الجمهور على موعد مع عرض "دنيا" لمحمد علي شبيل ومحمد بن صالحة، وهو مشروع موسيقي يجمع أنماطا موسيقية مختلفة وتحضر فيه موسيقى الجهات بكل زخمها.
وفي الساعة الثامنة مساء، على نفس الركح، تقدم مجموعة "نواثر" ألبو م "كنز ألوجن"، وفي هذا الألبوم تتجلى موسيقى الروك والميتال والموسيقى العربية الشرقية من خلال نغمات القانون التي ساهمت في صنع اسلوب موسيقي خاص بالفرقة.
وفي قاعة الفن الرابع، يصافح جمهور أيام قرطاج الموسيقية، عرضين موسيقيين، الأول "هوصة" لمحمد بن سلامة على الساعة الثامنة والنصف مساء، وهو مشروع ينهل من المدونة الإيقاعية والمقاماتية، وتمتزج فيه الإيقاعات الحديثة بأوزان الطرق وبالكلمات التي توثق تاريخا من الملاحم.
والعرض الثاني، مع الساعة التاسعة والنصف، بعنوان "جيرازونوبو" للفنانة إيليدا أمايدا (الرأس الاخضر) وتعني تسميته الجيل الجديد، وهو الألبوم الرابع للمغنية والملحنة التي تمكنت من خطف الاضواء في سن السابعة والعشرين.
افتتح الثنائي نور وسليم عرجون، الأحد ، 19 ديسمبر 2021، فعاليات أيام قرطاج الموسيقية بعرض جديد قائم على أغان باللهجة التونسية، هو نتاج سنوات عديدة من البحث والاكتشاف على مستوى النص وعالم الصوت.
ومع الساعة الواحدة ظهرا، بمسرح الجهات (مدينة الثقافة) يأخذ الأخوان الجمهور في رحلة موسيقية تعكس هوية فنية قائمة على الثراء والاختلاف يتماهى فيها أكثر من نمط موسيقي.
وعلى نفس المسرح، مع الساعة الثالثة، يحلّ دور عرض خماسي نيورو لأحمد ليتيم، والذي يقدّم للجمهور عرضا تتماهى فيه الموسيقى العربية والتقليدية الخاصة بشمال إفريقيا مع الجاز والموسيقى الحديثة.
وبعد ساعتين، مع تمام الخامسة مساء، تصدح على نفس الركح موسيقى حاتم فريخة وأصدقائه في عرض " موجات إيجابية"، وهو مزيج من الموسيقات المختلفة التي تقوم على التفاعل والتشارك والانفتاح.
وفي مسرح المبدعين الشبان (مدينة الثقافة)، مع الساعة الرابعة مساء، يدعو خماسي سليم عبيدة الجمهور إلى اكتشاف ألبوم "آسيميتري"، الذي يسائل ذلك الإيقاع الذي طبع حياة الأفراد والمجتمعات، وتتجلى فيه وتيرة الحياة المهنية والفن وغيرها من التفاصيل اليومية.
وفي قاعة ابن رشيق، مع الساعة السابعة، يكون الجمهور على موعد مع عرض "دنيا" لمحمد علي شبيل ومحمد بن صالحة، وهو مشروع موسيقي يجمع أنماطا موسيقية مختلفة وتحضر فيه موسيقى الجهات بكل زخمها.
وفي الساعة الثامنة مساء، على نفس الركح، تقدم مجموعة "نواثر" ألبو م "كنز ألوجن"، وفي هذا الألبوم تتجلى موسيقى الروك والميتال والموسيقى العربية الشرقية من خلال نغمات القانون التي ساهمت في صنع اسلوب موسيقي خاص بالفرقة.
وفي قاعة الفن الرابع، يصافح جمهور أيام قرطاج الموسيقية، عرضين موسيقيين، الأول "هوصة" لمحمد بن سلامة على الساعة الثامنة والنصف مساء، وهو مشروع ينهل من المدونة الإيقاعية والمقاماتية، وتمتزج فيه الإيقاعات الحديثة بأوزان الطرق وبالكلمات التي توثق تاريخا من الملاحم.
والعرض الثاني، مع الساعة التاسعة والنصف، بعنوان "جيرازونوبو" للفنانة إيليدا أمايدا (الرأس الاخضر) وتعني تسميته الجيل الجديد، وهو الألبوم الرابع للمغنية والملحنة التي تمكنت من خطف الاضواء في سن السابعة والعشرين.