تتواصل المشاركة التونسية، ضمن فعاليات معرض القاهرة الدولي للكتاب في نسخته الرابعة والخمسين التي يحتضنها مركز مصر للمعارض والمؤتمرات، ببرمجة ثريّة ومتنوّعة تجمع بين الورقي والرّقمي وتزخر بمئات المنشورات المتفرّدة.
وقد تمّ بالمناسبة، تأثيث جناحين اثنين، الأول هو الجناح الرسمي للوزارة، ويعرض فيه 261 كتابا من منشوراتها والمقتنيات من الإصدارات التونسية قصد التّعريف بالكتاب التونسي.
فضلا عن عدد هام من المنشورات لعدد من المؤسسات الراجعة للوزارة بالنظر مثل دار الكتب الوطنية والمعهد الوطني للتراث ووكالة إحياء التراث والتنمية الثقافية والمركز الوطني للاتصال الثقافي والمركز الوطني للسينما والصورة ومركز الموسيقى العربية والمتوسطية ومعهد تونس للترجمة ومجلة الحياة الثقافية ومركز تونس الدولي للاقتصاد الثقافي الرقمي وغيرها من المؤسسات المختصة، وتعكس كل هذه التجارب فسيفساء أدبية وفكرية وعلمية شاهقة ومتنوّعة.
ويخصص الجناح الثّاني للبيع، ويشرف عليه اتّحاد النّاشرين التونسيين ممثّلا لـ31 دار نشر تونسية بـ970 كتابا في جميع المجالات المعرفية، موجّهة لكل الفئات العمرية للقرّا.
أما بالنسبة لدور النشر التونسية المشاركة في هذه الدورة بصفة فردية فقد اقتصرت هذه السنة على ناشرين اثنين فقط "دار المالكية للنشر" و"مجمع الأطرش للكتاب المختصّ".
وفي إطار التجارب الرقمية المعاصرة، تضمّن البرنامج الثقافي للمشاركة التونسية عرض مشاريع الشركة الناشئة لمركز تونس الدولي للاقتصاد الثقافي الرقمي والتي تمثّلت في تقديم مشاريع تعتمد التكنولوجيا الحديثة باعتماد تقنية الواقع الافتراضي cimema vr واستعمال النظارات، والهدف منها الترويج للتراث التونسي وتثمينه.
كذلك مشاركة وكالة إحياء التراث والتنمية الثقافية من خلال عرض التجارب الغامرة للمواقع الأثرية باعتماد الواقع الافتراضي cimema vr المتضمّن لزيارات افتراضية للمواقع والمعالم والمتاحف التونسية.
كما يشارك أيضا مبدعون تونسيون من خلال النشاط الثقافي الفكري بالمعرض، على غرار الشاعرة وداد الحبيب لتقديم أمسية شعرية والروائية منيرة الدرعاوي لتأثيث لقاء أدبي حول أدب الناشئة واليافعين، وأيضا المثقّف والكاتب رشيد الذّوادي لتقديم كتابه الصادر حديثا "تونس ومصر في أصداء الأيام".
يذكر أن فعاليات معرض القاهرة تختتم يوم الاثنين 06 فيفري.
تتواصل المشاركة التونسية، ضمن فعاليات معرض القاهرة الدولي للكتاب في نسخته الرابعة والخمسين التي يحتضنها مركز مصر للمعارض والمؤتمرات، ببرمجة ثريّة ومتنوّعة تجمع بين الورقي والرّقمي وتزخر بمئات المنشورات المتفرّدة.
وقد تمّ بالمناسبة، تأثيث جناحين اثنين، الأول هو الجناح الرسمي للوزارة، ويعرض فيه 261 كتابا من منشوراتها والمقتنيات من الإصدارات التونسية قصد التّعريف بالكتاب التونسي.
فضلا عن عدد هام من المنشورات لعدد من المؤسسات الراجعة للوزارة بالنظر مثل دار الكتب الوطنية والمعهد الوطني للتراث ووكالة إحياء التراث والتنمية الثقافية والمركز الوطني للاتصال الثقافي والمركز الوطني للسينما والصورة ومركز الموسيقى العربية والمتوسطية ومعهد تونس للترجمة ومجلة الحياة الثقافية ومركز تونس الدولي للاقتصاد الثقافي الرقمي وغيرها من المؤسسات المختصة، وتعكس كل هذه التجارب فسيفساء أدبية وفكرية وعلمية شاهقة ومتنوّعة.
ويخصص الجناح الثّاني للبيع، ويشرف عليه اتّحاد النّاشرين التونسيين ممثّلا لـ31 دار نشر تونسية بـ970 كتابا في جميع المجالات المعرفية، موجّهة لكل الفئات العمرية للقرّا.
أما بالنسبة لدور النشر التونسية المشاركة في هذه الدورة بصفة فردية فقد اقتصرت هذه السنة على ناشرين اثنين فقط "دار المالكية للنشر" و"مجمع الأطرش للكتاب المختصّ".
وفي إطار التجارب الرقمية المعاصرة، تضمّن البرنامج الثقافي للمشاركة التونسية عرض مشاريع الشركة الناشئة لمركز تونس الدولي للاقتصاد الثقافي الرقمي والتي تمثّلت في تقديم مشاريع تعتمد التكنولوجيا الحديثة باعتماد تقنية الواقع الافتراضي cimema vr واستعمال النظارات، والهدف منها الترويج للتراث التونسي وتثمينه.
كذلك مشاركة وكالة إحياء التراث والتنمية الثقافية من خلال عرض التجارب الغامرة للمواقع الأثرية باعتماد الواقع الافتراضي cimema vr المتضمّن لزيارات افتراضية للمواقع والمعالم والمتاحف التونسية.
كما يشارك أيضا مبدعون تونسيون من خلال النشاط الثقافي الفكري بالمعرض، على غرار الشاعرة وداد الحبيب لتقديم أمسية شعرية والروائية منيرة الدرعاوي لتأثيث لقاء أدبي حول أدب الناشئة واليافعين، وأيضا المثقّف والكاتب رشيد الذّوادي لتقديم كتابه الصادر حديثا "تونس ومصر في أصداء الأيام".
يذكر أن فعاليات معرض القاهرة تختتم يوم الاثنين 06 فيفري.