أشرف صباح اليوم الاثنين 23 سبتمبر 2024 وزير الدّاخليّة خالـد النوري بحضُور كاتب الدّولة المُكلف بالأمن سفيان بالصّـادق وثلة من الإطارات العليا للوزارة على افتتاح الدّورة التّكوينية السادسة والعشرين للمدرسة العليا لقوّات الأمن الدّاخلي للسّنة الدّراسية 2024- 2025.
وقد أكد الوزير خلال كلمة ألقاها بالمناسبة على الدّور الهامّ الذي تقوم به المدرسة العليا لقوّات الأمن الدّاخلي في مجال تأهيل الإطارات والرّفع من قدراتها القياديّة وتدعيم إمكانياتها العلميّة، متوجّها بعبارات الشّكر والتّقدير لإدارة المدرسة والمكوّنين الذين يسهرون على تنفيذ برنامج هذه الدّورة، وفي هذا الإطار، عبّر وزير الداخلية على اعتزاز المؤسّسة الأمنيّة بثمرة هذه المجهودات وانعكاسها على نجاعة الأداء الأمني سواء على مستوى التّأطير والقيادة أو على مستوى التّسيير والتّنسيق، إضافة إلى حسن توظيف الإمكانيّات البشريّة والماديّة.
من جهته إستعرض المدير العام للمدرسة العليا لقوات الأمن الداخلي خلال كلمة ألقاها أبرز الإنجازات التي حققتها المدرسة على مدار 25 سنة من التكوين القيادي ودعم القدرات والكفايات لعدد هام من القياديين من مختلف هياكل وزارة الداخلية وبقية الوزارات المشاركة ، كما قدم أهم المحاور التكوينية من الجانب النظري والعملياتي والحلقات العلمية مثمنا الحرص الذي يوليه السيد وزير الداخلية لدعم المسيرة التكوينية للمدرسة رفقة أعضاء المجلس العلمي قصد تذليل جميع الصعوبات لتنفيذ البرامج التكوينية على الوجه الأكمل.
كما اطّلع الوزير على الفضاءات البيداغوجية والاستعدادات العمليّة التي تمّ اتّخاذها لتأمين أفضل الظّروف لإنجاح الموسم التّكويني بهذه المؤسّسة، متمنيا التوفيق والنجاح لكل من التحق بهذه الدورة.
أشرف صباح اليوم الاثنين 23 سبتمبر 2024 وزير الدّاخليّة خالـد النوري بحضُور كاتب الدّولة المُكلف بالأمن سفيان بالصّـادق وثلة من الإطارات العليا للوزارة على افتتاح الدّورة التّكوينية السادسة والعشرين للمدرسة العليا لقوّات الأمن الدّاخلي للسّنة الدّراسية 2024- 2025.
وقد أكد الوزير خلال كلمة ألقاها بالمناسبة على الدّور الهامّ الذي تقوم به المدرسة العليا لقوّات الأمن الدّاخلي في مجال تأهيل الإطارات والرّفع من قدراتها القياديّة وتدعيم إمكانياتها العلميّة، متوجّها بعبارات الشّكر والتّقدير لإدارة المدرسة والمكوّنين الذين يسهرون على تنفيذ برنامج هذه الدّورة، وفي هذا الإطار، عبّر وزير الداخلية على اعتزاز المؤسّسة الأمنيّة بثمرة هذه المجهودات وانعكاسها على نجاعة الأداء الأمني سواء على مستوى التّأطير والقيادة أو على مستوى التّسيير والتّنسيق، إضافة إلى حسن توظيف الإمكانيّات البشريّة والماديّة.
من جهته إستعرض المدير العام للمدرسة العليا لقوات الأمن الداخلي خلال كلمة ألقاها أبرز الإنجازات التي حققتها المدرسة على مدار 25 سنة من التكوين القيادي ودعم القدرات والكفايات لعدد هام من القياديين من مختلف هياكل وزارة الداخلية وبقية الوزارات المشاركة ، كما قدم أهم المحاور التكوينية من الجانب النظري والعملياتي والحلقات العلمية مثمنا الحرص الذي يوليه السيد وزير الداخلية لدعم المسيرة التكوينية للمدرسة رفقة أعضاء المجلس العلمي قصد تذليل جميع الصعوبات لتنفيذ البرامج التكوينية على الوجه الأكمل.
كما اطّلع الوزير على الفضاءات البيداغوجية والاستعدادات العمليّة التي تمّ اتّخاذها لتأمين أفضل الظّروف لإنجاح الموسم التّكويني بهذه المؤسّسة، متمنيا التوفيق والنجاح لكل من التحق بهذه الدورة.
