مع اقتراب عيد الفطر تشهد المحلات التجارية والاسواق بولاية نابل حركية نشيطة خلال الايام الاخيرة من شهر رمضان ومع حلول عيد الفطر تعرف الفضاءات التجارية ومحلات بيع الملابس والاحذية والحقائب اقبالا
لكن مع تراجع المقدرة الشرائية للمواطن و من الملاحظ ان الملابس المستعملة "الفريب " اصبحت ملاذا للتونسيين في ظل ارتفاع اسعار الملابس الجاهزة للاطفال وفي ظل ضعف المقدرة الشرائية للمواطن
وقالت احدى المستجوبات في تصريح للصباح نيوز ان المواطن البسيط غير قادر على اقتناء الملابس الجاهزة وكسوة العيد لاطفاله من المحلات التجارية والاسواق على حد السواء نظرا لارتفاع اسعارها وخاصة مع تدهور المقدرة الشرائية للمواطن وغلاء المعيشة
ليلى بن سعد
مع اقتراب عيد الفطر تشهد المحلات التجارية والاسواق بولاية نابل حركية نشيطة خلال الايام الاخيرة من شهر رمضان ومع حلول عيد الفطر تعرف الفضاءات التجارية ومحلات بيع الملابس والاحذية والحقائب اقبالا
لكن مع تراجع المقدرة الشرائية للمواطن و من الملاحظ ان الملابس المستعملة "الفريب " اصبحت ملاذا للتونسيين في ظل ارتفاع اسعار الملابس الجاهزة للاطفال وفي ظل ضعف المقدرة الشرائية للمواطن
وقالت احدى المستجوبات في تصريح للصباح نيوز ان المواطن البسيط غير قادر على اقتناء الملابس الجاهزة وكسوة العيد لاطفاله من المحلات التجارية والاسواق على حد السواء نظرا لارتفاع اسعارها وخاصة مع تدهور المقدرة الشرائية للمواطن وغلاء المعيشة