استعاد شاطئ الياسمينة بالحمامات بريقه بعد نجاح مشروع التغذية بالرمال إإثر تدخل وكالة حماية الشريط الساحلي، فرش الرمال وفر مساحة شاطئية شاسعة جلبت المصطافين من مدينة الحمامات وخارجها.. فهذا الشاطئ تاريخي وقد تداول أجيال على الإصطياف والسباحة فيه.
وقد ساهم توفر وسائل النقل العمومي التي تنقل المصطافين من وسط المدينة إلى تزايد الوافدين نهارا وليلا.
وللتذكير فقد حرم الأهالي من التمتع بهذا الشاطئ خلال المواسم القريبة الفارطة بسبب تمدد مياه البحر التي إبتلعت كامل الشاطئ حيث أصبح يحدها السور
الإسمنتي .
ولكن لا بد من تعزيز الجانب الوقائي بهذا الشاطئ من حراسة أمنية وسباحين منقذين لتجنب كل ما يعكر صفو المُصطافين.
وللتذكير فقد حرم الأهالي من التمتع بهذا الشاطئ خلال المواسم القريبة الفارطة بسبب تمدد مياه البحر التي إبتلعت كامل الشاطئ حيث أصبح يحدها السور
الإسمنتي .
ولكن لا بد من تعزيز الجانب الوقائي بهذا الشاطئ من حراسة أمنية وسباحين منقذين لتجنب كل ما يعكر صفو المُصطافين.
كمال الطرابلسي
