أعلن البنك الدولي، في تقرير حول تحسين أنظمة الرعاية الاجتماعية، في دول شمال إفريقيا والشرق الأوسط، أن وباء "كوفيد 19"، دفع أكثر من 16 مليون شخص إضافي إلى الفقر، خاصة من خلال تعطيل نشاط الأشخاص العاملين في الاقتصاد غير الرسمي.
وأضاف التقرير أن منطقة شمال إفريقيا والشرق الأوسط، هي المنطقة الوحيدة في العالم التي ازداد فيها الفقر، في العقد الثاني من الألفية (2010_2020).
ويعود ذلك إلى قطاع خاص غير مدعوم بصفة كافية، مع مواطن شغل غير كافية، ونسب بطالة مرتفعة، خاصة بين الشباب خريجي الجامعات، وإدماج ضعيف للنساء في سوق الشغل.
ويقترح البنك الدولي، منح مساعدات مالية، على شكل مداخيل للأكثر فقرا، واعتماد نظام تأمين ضد البطالة، وإصلاح أنظمة التقاعد لمساعدة الفئات الضعيفة من السكان، واعتماد قوانين تحمي الموظفين بشكل أفضل، والسماح للنساء بالاندماج أكثر في سوق الشغل.
أعلن البنك الدولي، في تقرير حول تحسين أنظمة الرعاية الاجتماعية، في دول شمال إفريقيا والشرق الأوسط، أن وباء "كوفيد 19"، دفع أكثر من 16 مليون شخص إضافي إلى الفقر، خاصة من خلال تعطيل نشاط الأشخاص العاملين في الاقتصاد غير الرسمي.
وأضاف التقرير أن منطقة شمال إفريقيا والشرق الأوسط، هي المنطقة الوحيدة في العالم التي ازداد فيها الفقر، في العقد الثاني من الألفية (2010_2020).
ويعود ذلك إلى قطاع خاص غير مدعوم بصفة كافية، مع مواطن شغل غير كافية، ونسب بطالة مرتفعة، خاصة بين الشباب خريجي الجامعات، وإدماج ضعيف للنساء في سوق الشغل.
ويقترح البنك الدولي، منح مساعدات مالية، على شكل مداخيل للأكثر فقرا، واعتماد نظام تأمين ضد البطالة، وإصلاح أنظمة التقاعد لمساعدة الفئات الضعيفة من السكان، واعتماد قوانين تحمي الموظفين بشكل أفضل، والسماح للنساء بالاندماج أكثر في سوق الشغل.
