إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

تبلغ أبعاده ما بين 120 إلى 270 م.. اقتراب نيزك من الأرض

أعلنت مدينة العلوم أنه في اليوم الدولي للنيازك30 جوان  2024 وفي الذكرى السنوية لأحداث تنقوسكا, ، يقترب من الأرض نيزك حديث الاكتشاف سمي ب 2024MK. وقد تم إكتشافه يوم 16 جوان الفارط، حيث تبلغ أبعاده ما بين 120 إلى 270 م. و سيكون في أوج اقترابه من الأرض يوم 29 جوان 2024 في حدود الساعة 15 و45 دق بتوقيت تونس، حيث ستبلغ مسافته الدنيا 295000 كم، بين الأرض والقمر. ويعتبر هذا النيزك من ألمع النيازك التي تم رصدها في العشر السنوات الأخيرة، ويمكن رصده بتلسكوب هواة صغير الحجم.

يعتبر هذا النيزك من النيازك القريبة من الأرض، علما أن هذه النيازك يتقاطع مسارها مع مدار الأرض حول الشمس وقد تمثل خطرا على الكرة الأرضية. علما، قد سجل عبر التاريخ العديد من الأحداث، أهمها تلك التي كانت سببا رئيسيا في انقراض الديناصورات منذ ملايين السنين. كما شهد التاريخ الحديث، حدثا مهما والمتمثل في سقوط نيزك بمنطقة تنقوسكا بسيبيرياّ، يوم 30 جوان 1908 وقد تسبب في دمار هائل امتد أكثر من 100 كلم من مكان السقوط.
أما فيما يخص نيزك 2024MK فهو سيمر حذو الأرض دون أن يشكل أي خطرا، ولكن اكتشافه أسبوعين فقط قبل اقترابه من الأرض، يعتبر مؤشرا خطيرا. وعلى المؤسسات الدولية التي تدرس هذا النوع من النيازك أن تطور أبحاثها حتى تتمكن من إبعاد الخطر على الأرض في الحالات القصوى.
 تبلغ أبعاده ما بين 120 إلى 270 م.. اقتراب نيزك من الأرض

أعلنت مدينة العلوم أنه في اليوم الدولي للنيازك30 جوان  2024 وفي الذكرى السنوية لأحداث تنقوسكا, ، يقترب من الأرض نيزك حديث الاكتشاف سمي ب 2024MK. وقد تم إكتشافه يوم 16 جوان الفارط، حيث تبلغ أبعاده ما بين 120 إلى 270 م. و سيكون في أوج اقترابه من الأرض يوم 29 جوان 2024 في حدود الساعة 15 و45 دق بتوقيت تونس، حيث ستبلغ مسافته الدنيا 295000 كم، بين الأرض والقمر. ويعتبر هذا النيزك من ألمع النيازك التي تم رصدها في العشر السنوات الأخيرة، ويمكن رصده بتلسكوب هواة صغير الحجم.

يعتبر هذا النيزك من النيازك القريبة من الأرض، علما أن هذه النيازك يتقاطع مسارها مع مدار الأرض حول الشمس وقد تمثل خطرا على الكرة الأرضية. علما، قد سجل عبر التاريخ العديد من الأحداث، أهمها تلك التي كانت سببا رئيسيا في انقراض الديناصورات منذ ملايين السنين. كما شهد التاريخ الحديث، حدثا مهما والمتمثل في سقوط نيزك بمنطقة تنقوسكا بسيبيرياّ، يوم 30 جوان 1908 وقد تسبب في دمار هائل امتد أكثر من 100 كلم من مكان السقوط.
أما فيما يخص نيزك 2024MK فهو سيمر حذو الأرض دون أن يشكل أي خطرا، ولكن اكتشافه أسبوعين فقط قبل اقترابه من الأرض، يعتبر مؤشرا خطيرا. وعلى المؤسسات الدولية التي تدرس هذا النوع من النيازك أن تطور أبحاثها حتى تتمكن من إبعاد الخطر على الأرض في الحالات القصوى.

  Conception & Réalisation  Alpha Studios Copyright © 2023  assabahnews