انتهت فعاليات سباق السيارات الدولي الخاص بفئة النساء في الجزائر بعد أن قادت السائقات لمسافة 1254 كيلومترا على طرق تحيط بها مناظر خلابة في أنحاء الدولة الواقعة في شمال أفريقيا.
واستضافت الجزائر الطبعة الثانية من السباق في الفترة الممتدة من 25 إلى 30 جانفي، وشاركت فيه عشرات النساء من جميع أنحاء العالم العربي وخارجه.
ونظمت الجمعية الوطنية لترقية وتطوير الرياضة النسوية بدعم من وزارة الشباب والرياضة السباق الذي أقيم تحت شعار "نحوس (أزور) بلادي بدون حوادث مرور".
وقال وزير الشباب والرياضة عبد الرزاق سبقاق "يتم من خلال هذا النوع من التظاهرات بث رسائل للمجتمع ويتم نقل القيم الخاصة بالسلوكيات التي يجب أن يتحلى بها المواطنين، لا يوجد مُربي أحسن من المرأة والآن انتقلت الى الحقل الرياضي والسياحي طبعا من أجل نقل قيم وبث رسائل. الرياضة النسوية في الجزائر الحمد لله بدأت تتخذ منحى آخر".
وعلى أمل تشجيع القيادة الآمنة، تم تحديد السرعة عند 80 كيلومترا في الساعة ولم يُعلن عن فائزين.
وتضمن السباق مشاركين من 39 ولاية جزائرية ومن تونس وفرنسا وإيطاليا والصحراء الغربية.
رويترز
انتهت فعاليات سباق السيارات الدولي الخاص بفئة النساء في الجزائر بعد أن قادت السائقات لمسافة 1254 كيلومترا على طرق تحيط بها مناظر خلابة في أنحاء الدولة الواقعة في شمال أفريقيا.
واستضافت الجزائر الطبعة الثانية من السباق في الفترة الممتدة من 25 إلى 30 جانفي، وشاركت فيه عشرات النساء من جميع أنحاء العالم العربي وخارجه.
ونظمت الجمعية الوطنية لترقية وتطوير الرياضة النسوية بدعم من وزارة الشباب والرياضة السباق الذي أقيم تحت شعار "نحوس (أزور) بلادي بدون حوادث مرور".
وقال وزير الشباب والرياضة عبد الرزاق سبقاق "يتم من خلال هذا النوع من التظاهرات بث رسائل للمجتمع ويتم نقل القيم الخاصة بالسلوكيات التي يجب أن يتحلى بها المواطنين، لا يوجد مُربي أحسن من المرأة والآن انتقلت الى الحقل الرياضي والسياحي طبعا من أجل نقل قيم وبث رسائل. الرياضة النسوية في الجزائر الحمد لله بدأت تتخذ منحى آخر".
وعلى أمل تشجيع القيادة الآمنة، تم تحديد السرعة عند 80 كيلومترا في الساعة ولم يُعلن عن فائزين.
وتضمن السباق مشاركين من 39 ولاية جزائرية ومن تونس وفرنسا وإيطاليا والصحراء الغربية.