إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

تدابير فعالة لمحاربة التجاعيد

 يمكن للمرأة محاربة التجاعيد من خلال اتباع نمط حياة صحي مع العناية السليمة بالبشرة، وفق ما قالته بوابة الجمال “هاوت.دي” بألمانيا.
 
وأوضحت البوابة الألمانية أنه يمكن محاربة التجاعيد من خلال إتباع نظام غذائي صحي يعتمد على الخضروات والفواكه لما تحتوي عليه من فيتامينات ومعادن ومضادات للأكسدة، مع مراعاة الابتعاد عن الوجبات السريعة والأطعمة المصنعة والأطعمة الجاهزة قدر المستطاع لما تحتوي عليه من أحماض دهنية مشبعة وأحماض دهنية متحولة.
 
وإلى جانب التغذية الصحية، تنبغي أيضا المواظبة على ممارسة الرياضة والأنشطة الحركية، بالإضافة إلى ممارسة تقنيات الاسترخاء كاليوغا والتأمل من أجل التخلص من التوتر النفسي.
 
وبالإضافة إلى نمط الحياة الصحي، تنبغي أيضا العناية السليمة بالبشرة، وذلك من خلال استخدام منتجات العناية ذات الجودة العالية والمتوافقة مع نوع البشرة، لاسيما المنتجات، التي تحتوي على حمض الهيالورونيك ومضادات الأكسدة والريتينويد؛ حيث إنها تمنح البشرة مظهرا نضرا ومتوهجا ينطق بالشباب والحيوية.
 
ومن المهم أيضا حماية البشرة من الأشعة فوق البنفسجية الضارة، التي تعزز من شيخوخة البشرة، وذلك بتطبيق كريم واق من أشعة الشمس ذي عامل حماية عال مثل 50.
وأشارت “هاوت.دي” إلى أنه يمكن اللجوء إلى الإجراءات التجميلية مثل العلاج بالليزر والتقشير الكيميائي؛ حيث إنها تعزز إنتاج الكولاجين وتساعد على التخلص من خلايا الجلد الميتة بالإضافة إلى الأضرار الناجمة عن أشعة الشمس وتفاوت لون البشرة.
 
ويمكن أيضا اللجوء إلى حقن البشرة بالبوتوكس؛ حيث إنه يساعد في التخلص من الخطوط الدقيقة والتجاعيد.
 
ويشير الخبراء إلى أنه من الصعب التخلص من التجاعيد بمجرد ظهورها دون اللجوء لتدخل طبي أو جراحي، ولكن إتباع بعض الخطوات وإدخال بعض التغييرات على نمط حياة المرأة يساعد في تأخير ظهور التجاعيد.
 
وبينت الكاتبة غريس غالاغر في تقرير نشره موقع “هيلث لاين” الأميركي أن الجلد يفقد مرونته مع التقدم بالسن لأن إنتاج الكولاجين يتباطأ مع مرور الوقت.
 
ويمكن لهذا الوضع أن يتفاقم بسبب عوامل عدة، منها التعرض للشمس والتلوث ونتيجة أنماط حياة معينة، لذلك، مع تقدم المرأة بالسن تميل بشرتها لتصبح أقل سمكا وأكثر جفافا، مما يجعلها أكثر عرضة للتجاعيد.
 
ومن شأن علم الوراثة أن يؤدي دورا في الطريقة التي تتحول من خلالها البشرة مع مرور الزمن، وهو ما يعرف بالشيخوخة الداخلية، وحتى في حال كانت بشرة أفراد العائلة تتسم بسرعة ظهور التجاعيد فإنه لا يزال بإمكان المرأة التحكم ببشرتها مع التقدم في العمر.
 
ومن المؤكد أن التجاعيد ستظهر في مرحلة ما، إلا أن العناية الجيدة ببشرتها يمكن أن تلعب دورا مهما بإبقائها يافعة لأطول فترة ممكنة
وكالات
 تدابير فعالة لمحاربة التجاعيد
 يمكن للمرأة محاربة التجاعيد من خلال اتباع نمط حياة صحي مع العناية السليمة بالبشرة، وفق ما قالته بوابة الجمال “هاوت.دي” بألمانيا.
 
وأوضحت البوابة الألمانية أنه يمكن محاربة التجاعيد من خلال إتباع نظام غذائي صحي يعتمد على الخضروات والفواكه لما تحتوي عليه من فيتامينات ومعادن ومضادات للأكسدة، مع مراعاة الابتعاد عن الوجبات السريعة والأطعمة المصنعة والأطعمة الجاهزة قدر المستطاع لما تحتوي عليه من أحماض دهنية مشبعة وأحماض دهنية متحولة.
 
وإلى جانب التغذية الصحية، تنبغي أيضا المواظبة على ممارسة الرياضة والأنشطة الحركية، بالإضافة إلى ممارسة تقنيات الاسترخاء كاليوغا والتأمل من أجل التخلص من التوتر النفسي.
 
وبالإضافة إلى نمط الحياة الصحي، تنبغي أيضا العناية السليمة بالبشرة، وذلك من خلال استخدام منتجات العناية ذات الجودة العالية والمتوافقة مع نوع البشرة، لاسيما المنتجات، التي تحتوي على حمض الهيالورونيك ومضادات الأكسدة والريتينويد؛ حيث إنها تمنح البشرة مظهرا نضرا ومتوهجا ينطق بالشباب والحيوية.
 
ومن المهم أيضا حماية البشرة من الأشعة فوق البنفسجية الضارة، التي تعزز من شيخوخة البشرة، وذلك بتطبيق كريم واق من أشعة الشمس ذي عامل حماية عال مثل 50.
وأشارت “هاوت.دي” إلى أنه يمكن اللجوء إلى الإجراءات التجميلية مثل العلاج بالليزر والتقشير الكيميائي؛ حيث إنها تعزز إنتاج الكولاجين وتساعد على التخلص من خلايا الجلد الميتة بالإضافة إلى الأضرار الناجمة عن أشعة الشمس وتفاوت لون البشرة.
 
ويمكن أيضا اللجوء إلى حقن البشرة بالبوتوكس؛ حيث إنه يساعد في التخلص من الخطوط الدقيقة والتجاعيد.
 
ويشير الخبراء إلى أنه من الصعب التخلص من التجاعيد بمجرد ظهورها دون اللجوء لتدخل طبي أو جراحي، ولكن إتباع بعض الخطوات وإدخال بعض التغييرات على نمط حياة المرأة يساعد في تأخير ظهور التجاعيد.
 
وبينت الكاتبة غريس غالاغر في تقرير نشره موقع “هيلث لاين” الأميركي أن الجلد يفقد مرونته مع التقدم بالسن لأن إنتاج الكولاجين يتباطأ مع مرور الوقت.
 
ويمكن لهذا الوضع أن يتفاقم بسبب عوامل عدة، منها التعرض للشمس والتلوث ونتيجة أنماط حياة معينة، لذلك، مع تقدم المرأة بالسن تميل بشرتها لتصبح أقل سمكا وأكثر جفافا، مما يجعلها أكثر عرضة للتجاعيد.
 
ومن شأن علم الوراثة أن يؤدي دورا في الطريقة التي تتحول من خلالها البشرة مع مرور الزمن، وهو ما يعرف بالشيخوخة الداخلية، وحتى في حال كانت بشرة أفراد العائلة تتسم بسرعة ظهور التجاعيد فإنه لا يزال بإمكان المرأة التحكم ببشرتها مع التقدم في العمر.
 
ومن المؤكد أن التجاعيد ستظهر في مرحلة ما، إلا أن العناية الجيدة ببشرتها يمكن أن تلعب دورا مهما بإبقائها يافعة لأطول فترة ممكنة
وكالات

  Conception & Réalisation  Alpha Studios Copyright © 2023  assabahnews