إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

ايمان قزارة: الضرر الحاصل من اغتيال الشهيد لن يجبره لا ضرر معنوي ولا مادي ولكن يجبره القضاء

 تناولت الكلمة ايمان قزارة عضو هيئة الدفاع عن الشهيدين خلال مرافعتها في القضية أمام الدائرة الجنائية المختصة في قضايا الإرهاب بالمحكمة الابتدائية بتونس واعتبرت ان عملية الاغتيال تضرر منها ليس فقط الوطد بل  الوطن مضيفا أن التنظيم الإرهابي الذي انكشف مخططه في تونس وكان تاريخ الاغتيال كان بداية اتدثارَ مسار التنظيم الإرهابي مضيفة ان ال23 متهما انضووا تحت ذلك التنظيم وهم. منقسيمين إلى خمس مجموعات لها لقاءات مشتركة بالمساجد تستعمل الدراجات النارية وسيارة الفيات سيانا التي استعملت في عملية الاغتيال، خمس مجموعات تاتيهم الأموال بالعملة الصعبة دون رقيب مضيفة ان تلك المجموعات حجزت لديهم أسلحة على غرار صاعق كهربائي "قشابية" التي حجزت في سيارت "فورد فياستا"مضيفة انه بعد ١١ سنة عرفت هيئة الدفاع عن الشهيدين ان الاسم الحركي لكمال القضقاضي هو  وليد وهو الاسم الذي يحبذه القضقاضي وهذا حسب تصريحات محمد أمين القاسمي مضيفة ان عديد المعطيات التي اثبتت في تحريرات مكتبية سواء تعلقت بضلوع أطراف جديدة. او. التي تتعلق بواقائع لم يقع البحث فيها طيلة سنوات او في علاقة باخفاء عامر البلعزي للمسدسين الذين استعملا في الاغتيال. 
واضافت ان أكثر من 100 اتصال هاتفي  بين المتهمين محمد الخياري وعامر البلعزي وهذا ما اكتشفته هيئة الدفاع من خلال الملفات المفككة. 
 
 وأضافت ان الجريمة تمت من قبل تنظيم ينظوي تحت تنظيم القاعدة  ولديه امتداد في تونس وهذا اكتشف من خلال فرار ابو بكر الحكيم من منزل حالته، فرار ابو عياض من جامع الفتح تنقل المتهمين قبل إيقافهم بكل حرية... مشيرة انه بالرغم من عمق الجرح والضرر الذي حصل للوطد ولرفاق الشهيد وعائلته والمحاماة التونسية  جراء هذه الجريمة النكراء  لن يجبر  ذلك الضرر بالضرر  المعنوي ولا بالضرر المادي  ولكن    عبر القضاء التونسي  وبكشف الحقيقة وتتبع كافة المورطين في الجريمة بمراحلها السابقة واللاحقة. 
صباح الشابي 
ايمان قزارة: الضرر الحاصل من اغتيال الشهيد لن يجبره لا ضرر معنوي ولا مادي ولكن يجبره القضاء
 تناولت الكلمة ايمان قزارة عضو هيئة الدفاع عن الشهيدين خلال مرافعتها في القضية أمام الدائرة الجنائية المختصة في قضايا الإرهاب بالمحكمة الابتدائية بتونس واعتبرت ان عملية الاغتيال تضرر منها ليس فقط الوطد بل  الوطن مضيفا أن التنظيم الإرهابي الذي انكشف مخططه في تونس وكان تاريخ الاغتيال كان بداية اتدثارَ مسار التنظيم الإرهابي مضيفة ان ال23 متهما انضووا تحت ذلك التنظيم وهم. منقسيمين إلى خمس مجموعات لها لقاءات مشتركة بالمساجد تستعمل الدراجات النارية وسيارة الفيات سيانا التي استعملت في عملية الاغتيال، خمس مجموعات تاتيهم الأموال بالعملة الصعبة دون رقيب مضيفة ان تلك المجموعات حجزت لديهم أسلحة على غرار صاعق كهربائي "قشابية" التي حجزت في سيارت "فورد فياستا"مضيفة انه بعد ١١ سنة عرفت هيئة الدفاع عن الشهيدين ان الاسم الحركي لكمال القضقاضي هو  وليد وهو الاسم الذي يحبذه القضقاضي وهذا حسب تصريحات محمد أمين القاسمي مضيفة ان عديد المعطيات التي اثبتت في تحريرات مكتبية سواء تعلقت بضلوع أطراف جديدة. او. التي تتعلق بواقائع لم يقع البحث فيها طيلة سنوات او في علاقة باخفاء عامر البلعزي للمسدسين الذين استعملا في الاغتيال. 
واضافت ان أكثر من 100 اتصال هاتفي  بين المتهمين محمد الخياري وعامر البلعزي وهذا ما اكتشفته هيئة الدفاع من خلال الملفات المفككة. 
 
 وأضافت ان الجريمة تمت من قبل تنظيم ينظوي تحت تنظيم القاعدة  ولديه امتداد في تونس وهذا اكتشف من خلال فرار ابو بكر الحكيم من منزل حالته، فرار ابو عياض من جامع الفتح تنقل المتهمين قبل إيقافهم بكل حرية... مشيرة انه بالرغم من عمق الجرح والضرر الذي حصل للوطد ولرفاق الشهيد وعائلته والمحاماة التونسية  جراء هذه الجريمة النكراء  لن يجبر  ذلك الضرر بالضرر  المعنوي ولا بالضرر المادي  ولكن    عبر القضاء التونسي  وبكشف الحقيقة وتتبع كافة المورطين في الجريمة بمراحلها السابقة واللاحقة. 
صباح الشابي 

  Conception & Réalisation  Alpha Studios Copyright © 2023  assabahnews