إثر تداول مقاطع فيديو وصور بمواقع التواصل الإجتماعي لشخص يعمد إلى السرقة باستعمال الحيلة من داخل محلات تجارية مختصة في بيع الهواتف الجوالة والنظارات بمختلف ولايات تونس الكبرى، وقيامه بإيهام أصحاب المحلات عن رغبته في شراء هاتف جوال أو نظارة، وفي غفلة منهم يقوم بالفرار بالمسروق آخرها بمحلين تجاريين بجهة المنار 1،
وبإيلاء الموضوع الأهمية اللاّزمة من قبل الوحدات الأمنية التابعة لفرقة الشرطة العدلية بالعمران ومركز الأمن الوطني بالعمران الأعلى، تم إجراء جملة من التحريات الميدانية والفنية التي أفضت إلى التعريف بهوية المظنون فيه ومقر إقامته، ليقع إثر التنسيق مع النيابة العمومية التحوّل إلى منزل المعني والقبض عليه، ليتبين وأنه محل 27 منشور تفتيش.
وبالتحري معه اعترف بارتكابه لسلسلة من السرقات المماثلة على غرار 5 هواتف جوالة أخيرة من محلين تجاريين بجهة المنار 1 وأنه يقوم ببيع المسروق لشخص بالعاصمة.
وبمواصلة التحري في الموضوع أمكن بعد نصب كمين محكم لهذا الأخير القبض عليه بالعاصمة أين تم حجز 12 هاتف جوال، 13 نظارة شمسية و16 ساعة يدوية ليعترف وأنه يقوم بشراء الهواتف الجوالة المسروقة بغاية تغيير أرقامها السرية بجهة المنصف باي بالعاصمة والتفريط فيها بالبيع لاحقا.
إثر تداول مقاطع فيديو وصور بمواقع التواصل الإجتماعي لشخص يعمد إلى السرقة باستعمال الحيلة من داخل محلات تجارية مختصة في بيع الهواتف الجوالة والنظارات بمختلف ولايات تونس الكبرى، وقيامه بإيهام أصحاب المحلات عن رغبته في شراء هاتف جوال أو نظارة، وفي غفلة منهم يقوم بالفرار بالمسروق آخرها بمحلين تجاريين بجهة المنار 1،
وبإيلاء الموضوع الأهمية اللاّزمة من قبل الوحدات الأمنية التابعة لفرقة الشرطة العدلية بالعمران ومركز الأمن الوطني بالعمران الأعلى، تم إجراء جملة من التحريات الميدانية والفنية التي أفضت إلى التعريف بهوية المظنون فيه ومقر إقامته، ليقع إثر التنسيق مع النيابة العمومية التحوّل إلى منزل المعني والقبض عليه، ليتبين وأنه محل 27 منشور تفتيش.
وبالتحري معه اعترف بارتكابه لسلسلة من السرقات المماثلة على غرار 5 هواتف جوالة أخيرة من محلين تجاريين بجهة المنار 1 وأنه يقوم ببيع المسروق لشخص بالعاصمة.
وبمواصلة التحري في الموضوع أمكن بعد نصب كمين محكم لهذا الأخير القبض عليه بالعاصمة أين تم حجز 12 هاتف جوال، 13 نظارة شمسية و16 ساعة يدوية ليعترف وأنه يقوم بشراء الهواتف الجوالة المسروقة بغاية تغيير أرقامها السرية بجهة المنصف باي بالعاصمة والتفريط فيها بالبيع لاحقا.