إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

تأجيل سماع زكي الرحموني من قبل "القرجاني"

أجلت، اليوم، الإدارة الفرعية للقضايا الإجرامية بالقرجاني سماع  العضو السابق بالهيئة العليا المستقلة للانتخابات زكي الرحموني الذي مثل  أمامها اليوم. 
ويأتي ذلك إثر شكاية رفعتها ضده الهيئة العليا المستقلة للانتخابات. 
ويشار ان  العضو السابق بالهيئة العليا المستقلة للانتخابات والناشط المدني زكي الرحموني، سبق وأن تم سماعه من قبل فرقة الأبحاث والتفتيش للحرس الوطني بسليانة إثر شكاية كانت تقدمت بها ضده هيئة الانتخابات على معنى "المرسوم 54" المتعلق بمكافحة الجرائم المتصلة بأنظمة المعلومات والاتصال.

وسبق َان بين الرحموني في تصريح صحفي ان الاستماع إليه كان بمقتضى إنابة عدلية من قاضي  التحقيق بالمحكمة الإبتدائية بسليانة بسبب  تدوينات له وتدوينتين للعضو السابق بالهيئة سامي بن سلامة كان أعاد نشرها في شهر أكتوبر 2022. ونُسبت له تهم  ترويج أخبار زائفة والتحريض على الكراهية والمس من الأمن العام وما إلى ذلك من أفعال يجرمها المرسوم 54، مؤكدا ان "التدوينات لم يتم من. خلالها ذكر  الهيئة العليا المستقلة للإنتخابات ولا رئيسها ولا اي من أعضائها، وإن محتواها ليس فيه أي مس من أي شخص أو من الأمن العام".. كما اعتبر أن تلك  الشكاية "كيدية" وأنه يجهل أسبابها ورافعها وهي من شخص لا يعرفه ولا يوجد أي رابط يجمعه به.  كما اشار الى أن التتبعات القضائية "خطيرة" وسببها التعبير عن آرائه حول  الشأن الانتخابي وتوجيهه النقد البناء والتنبيه من الأخطاء".

صباح الشابي 

تأجيل سماع زكي الرحموني من قبل "القرجاني"
أجلت، اليوم، الإدارة الفرعية للقضايا الإجرامية بالقرجاني سماع  العضو السابق بالهيئة العليا المستقلة للانتخابات زكي الرحموني الذي مثل  أمامها اليوم. 
ويأتي ذلك إثر شكاية رفعتها ضده الهيئة العليا المستقلة للانتخابات. 
ويشار ان  العضو السابق بالهيئة العليا المستقلة للانتخابات والناشط المدني زكي الرحموني، سبق وأن تم سماعه من قبل فرقة الأبحاث والتفتيش للحرس الوطني بسليانة إثر شكاية كانت تقدمت بها ضده هيئة الانتخابات على معنى "المرسوم 54" المتعلق بمكافحة الجرائم المتصلة بأنظمة المعلومات والاتصال.

وسبق َان بين الرحموني في تصريح صحفي ان الاستماع إليه كان بمقتضى إنابة عدلية من قاضي  التحقيق بالمحكمة الإبتدائية بسليانة بسبب  تدوينات له وتدوينتين للعضو السابق بالهيئة سامي بن سلامة كان أعاد نشرها في شهر أكتوبر 2022. ونُسبت له تهم  ترويج أخبار زائفة والتحريض على الكراهية والمس من الأمن العام وما إلى ذلك من أفعال يجرمها المرسوم 54، مؤكدا ان "التدوينات لم يتم من. خلالها ذكر  الهيئة العليا المستقلة للإنتخابات ولا رئيسها ولا اي من أعضائها، وإن محتواها ليس فيه أي مس من أي شخص أو من الأمن العام".. كما اعتبر أن تلك  الشكاية "كيدية" وأنه يجهل أسبابها ورافعها وهي من شخص لا يعرفه ولا يوجد أي رابط يجمعه به.  كما اشار الى أن التتبعات القضائية "خطيرة" وسببها التعبير عن آرائه حول  الشأن الانتخابي وتوجيهه النقد البناء والتنبيه من الأخطاء".

صباح الشابي 

  Conception & Réalisation  Alpha Studios Copyright © 2023  assabahnews