علمت "الصباح نيوز" ان ولاية منوبة اهتزت ليلة أمس على وقع جريمتي قتل، الأولى راح ضحيتها شاب أصيل حي خالد بن الوليد من معتمدية دوار هيشر على يد طفل والثانية سجلت بحي النسيم بنفس الجهة وراح ضحيتها شاب أيضا.
ووفق المعطيات المتوفرة فقد نجحت الوحدات الأمنية التابعة لمنطقة الحرس الوطني بمنوبة فجر اليوم الجمعة في إلقاء القبض على مرتكب جريمة القتل التي جدت بدوار هيشر؛ في المقابل المساعي حثيثة للايقاع بالقاتل الثاني المتورط في الجريمة الثانية.
وبخصوص الجريمة الاولى التي سجلت بدوار هيشر تحديدا في حي خالد بن الوليد، فقد تبين وان مرتكبها طفل قاصر عمد الى قتل شاب يبلغ من العمر 21 سنة، وقد تمكنت الوحدات الأمنية من ايقافه بعد أن تم الكشف عن مكان اختبائه وهو منزل تابع لعائلته في أحد احياء معتمدية وادي الليل وقد تبين وانه مصاب ايضا على مستوى الرأس.
أما بشأن الجريمة الثانية التي جدت في نفس التوقيت تقريبا فقد راح ضحيتها شاب يبلغ 23 سنة من عمره، ولا يزال البحث جار عن مرتكبها وهو شاب تجاوز عمره 20 عاما ووفق ذات المعطيات فقد تم بإذن قضائي ايقاف والده ووالدته على ذمة الابحاث والتي كشفت أنهما كانا قد شاركا في معركة كانت جدت بين عائلتي الجاني والهالك، علما وان الوحدات الامنية باشرت الابحاث اللازمة في القضيتين و لا تزال جارية للكشف عن كافة ملابسات ارتكابهما.
سعيدة.م
علمت "الصباح نيوز" ان ولاية منوبة اهتزت ليلة أمس على وقع جريمتي قتل، الأولى راح ضحيتها شاب أصيل حي خالد بن الوليد من معتمدية دوار هيشر على يد طفل والثانية سجلت بحي النسيم بنفس الجهة وراح ضحيتها شاب أيضا.
ووفق المعطيات المتوفرة فقد نجحت الوحدات الأمنية التابعة لمنطقة الحرس الوطني بمنوبة فجر اليوم الجمعة في إلقاء القبض على مرتكب جريمة القتل التي جدت بدوار هيشر؛ في المقابل المساعي حثيثة للايقاع بالقاتل الثاني المتورط في الجريمة الثانية.
وبخصوص الجريمة الاولى التي سجلت بدوار هيشر تحديدا في حي خالد بن الوليد، فقد تبين وان مرتكبها طفل قاصر عمد الى قتل شاب يبلغ من العمر 21 سنة، وقد تمكنت الوحدات الأمنية من ايقافه بعد أن تم الكشف عن مكان اختبائه وهو منزل تابع لعائلته في أحد احياء معتمدية وادي الليل وقد تبين وانه مصاب ايضا على مستوى الرأس.
أما بشأن الجريمة الثانية التي جدت في نفس التوقيت تقريبا فقد راح ضحيتها شاب يبلغ 23 سنة من عمره، ولا يزال البحث جار عن مرتكبها وهو شاب تجاوز عمره 20 عاما ووفق ذات المعطيات فقد تم بإذن قضائي ايقاف والده ووالدته على ذمة الابحاث والتي كشفت أنهما كانا قد شاركا في معركة كانت جدت بين عائلتي الجاني والهالك، علما وان الوحدات الامنية باشرت الابحاث اللازمة في القضيتين و لا تزال جارية للكشف عن كافة ملابسات ارتكابهما.