أجلت اليوم الدائرة الجنائية المتخصصة في قضايا العدالة الانتقالية بالمحكمة الابتدائية بتونس النظر في ملف اغتيال المحامي الصادق الهيشري الذي كان عثر عليه جثة هامدة بشقته بنهج سيدي البشير بالعاصمة خلال 20 جوان 1984 وكان المرحوم ينتمي الى حزب البعث وكان نشاطه السياسي سببا في وفاته ووجهت أصابع الاتهام حسب تصريح شقيقته ل"الصباح نيوز" الى السلطات الليبية في تلك الفترة...
وكان الهيشري حكم بعشر سنوات سجنا وعشر سنوات مراقبة إدارية. وثم تم تعديل الحكم أمام الاستئناف ليتم النزول به من عشر إلى اربع سنوات سجنا وأربع سنوات مراقبة إدارية...
صباح
أجلت اليوم الدائرة الجنائية المتخصصة في قضايا العدالة الانتقالية بالمحكمة الابتدائية بتونس النظر في ملف اغتيال المحامي الصادق الهيشري الذي كان عثر عليه جثة هامدة بشقته بنهج سيدي البشير بالعاصمة خلال 20 جوان 1984 وكان المرحوم ينتمي الى حزب البعث وكان نشاطه السياسي سببا في وفاته ووجهت أصابع الاتهام حسب تصريح شقيقته ل"الصباح نيوز" الى السلطات الليبية في تلك الفترة...
وكان الهيشري حكم بعشر سنوات سجنا وعشر سنوات مراقبة إدارية. وثم تم تعديل الحكم أمام الاستئناف ليتم النزول به من عشر إلى اربع سنوات سجنا وأربع سنوات مراقبة إدارية...