نظرت أمس الاثنين الدائرة المتخصصة بالنظر في قضايا العدالة الانتقالية في قضية قتل الناشط والمدون التونسي زهير اليحياوي الذي كان قد توفي يوم 13 مارس 2005 بمستشفى الحبيب ثامر بسبب صعوبات في الجهاز التنفسي على اثر تعرضه للتعذيب وذلك بعد أن قضى 18 شهرا من السجن خاض خلالها 3 إضرابات عن الطعام وقد تقرر اثر الجلسة تأخيرها إلى 27مارس القادم.
وفي جلسة الامس حضرت والدة المرحوم وشقيقته وتم تحديد يوم 8 فيفري القادم للتحرير عليهما مكتبيا رفقة الشهود، كما تبين وانه لم ترد على المحكمة نتيجة مكاتبة الهيئة العامة للسجون والإصلاح لمد المحكمة بالملف الصحي للمرحوم زهير اليحياوي وكذلك مد المحكمة بعناوين السجون التي مر بها المرحوم ليتقرر تأخير القضية للموعد المذكور سابقا.
سعيدة
نظرت أمس الاثنين الدائرة المتخصصة بالنظر في قضايا العدالة الانتقالية في قضية قتل الناشط والمدون التونسي زهير اليحياوي الذي كان قد توفي يوم 13 مارس 2005 بمستشفى الحبيب ثامر بسبب صعوبات في الجهاز التنفسي على اثر تعرضه للتعذيب وذلك بعد أن قضى 18 شهرا من السجن خاض خلالها 3 إضرابات عن الطعام وقد تقرر اثر الجلسة تأخيرها إلى 27مارس القادم.
وفي جلسة الامس حضرت والدة المرحوم وشقيقته وتم تحديد يوم 8 فيفري القادم للتحرير عليهما مكتبيا رفقة الشهود، كما تبين وانه لم ترد على المحكمة نتيجة مكاتبة الهيئة العامة للسجون والإصلاح لمد المحكمة بالملف الصحي للمرحوم زهير اليحياوي وكذلك مد المحكمة بعناوين السجون التي مر بها المرحوم ليتقرر تأخير القضية للموعد المذكور سابقا.
