اهتزت اليوم منطقة حي سعيدة بطينة بطريق قابس من ولاية صفاقس على وقع جريمة قتل فظيعة بعد ان أقدم زوج في عقده الثامن من العمر على قتل زوجته البالغة من العمر 57 سنة وذلك بمحل الزوجية.
ووفق ما افادنا به الناطق الرسمي باسم محاكم صفاقس مراد التركي ل"الصباح نيوز" فان حيثيات الموضوع تتمثل في ان الوحدات الامنية التابعة للحرس الوطني بطينة قامت مع منتصف نهار اليوم باعلام النيابة العمومية بالمحكمة الابتدائية بصفاقس 2 بقدوم شخص لمقر الوحدة الأمنية معلنا عن قتله لزوجته.
وأضاف التركي ان اعوان الحرس الوطني تنقلوا على اثرها لمحل الزوجية أين تم العثور على امرأة مقتولة بواسطة الة صلبة على مستوى الرأس .
و للتحقيق في الحادثة ، تم مراجعة النيابة العمومية التي أذنت بفتح بحث تحقيقي في الغرض من اجل قتل نفس بشرية عمدا مع سابقية الاضمار وتبين ان زوجها يبلغ 71 سنة فيما كانت الزوجة تبلغ 57 سنة و أنهما يقطنان بمفردهما بمحل الزوجية وقد تم الاحتفاظ بالزوج المتهم من طرف حاكم التحقيق الأول المتعهد بالمحكمة الابتدائية بصفاقس 2 والذي أصدر إنابة عدلية لفرقة الابحاث العدلية للحرس الوطني لمواصلة البحث لتحديد أسباب ودواعي ارتكابه للجريمة وايداع جثة الهالكة في غرفة الأموات على ذمة الطبيب الشرعي للتشريح ولا تزال الأبحاث متواصلة في الموضوع.
سعيدة الميساوي
اهتزت اليوم منطقة حي سعيدة بطينة بطريق قابس من ولاية صفاقس على وقع جريمة قتل فظيعة بعد ان أقدم زوج في عقده الثامن من العمر على قتل زوجته البالغة من العمر 57 سنة وذلك بمحل الزوجية.
ووفق ما افادنا به الناطق الرسمي باسم محاكم صفاقس مراد التركي ل"الصباح نيوز" فان حيثيات الموضوع تتمثل في ان الوحدات الامنية التابعة للحرس الوطني بطينة قامت مع منتصف نهار اليوم باعلام النيابة العمومية بالمحكمة الابتدائية بصفاقس 2 بقدوم شخص لمقر الوحدة الأمنية معلنا عن قتله لزوجته.
وأضاف التركي ان اعوان الحرس الوطني تنقلوا على اثرها لمحل الزوجية أين تم العثور على امرأة مقتولة بواسطة الة صلبة على مستوى الرأس .
و للتحقيق في الحادثة ، تم مراجعة النيابة العمومية التي أذنت بفتح بحث تحقيقي في الغرض من اجل قتل نفس بشرية عمدا مع سابقية الاضمار وتبين ان زوجها يبلغ 71 سنة فيما كانت الزوجة تبلغ 57 سنة و أنهما يقطنان بمفردهما بمحل الزوجية وقد تم الاحتفاظ بالزوج المتهم من طرف حاكم التحقيق الأول المتعهد بالمحكمة الابتدائية بصفاقس 2 والذي أصدر إنابة عدلية لفرقة الابحاث العدلية للحرس الوطني لمواصلة البحث لتحديد أسباب ودواعي ارتكابه للجريمة وايداع جثة الهالكة في غرفة الأموات على ذمة الطبيب الشرعي للتشريح ولا تزال الأبحاث متواصلة في الموضوع.