عرفت حادثة اختفاء طفلة عمرها 4 سنوات منذ شهرين عن منزلها العائلي باحدى المدن بالجزائر بداية الفرج بعد رواج خبر العثور عليها بدولة تونس.
وتعود القضية إلى أواخر شهر جوان الماضي، عندما اختفت الطفلة المذكورة مع والدتها عن المنزل بالجهة الغربية لمدينة بسكرة، لتنطلق رحلة البحث عنهما من طرف أفراد العائلة، الذين تنقلوا إلى عدة ولايات بحثا عن الأم وابنتها، لكن دون جدوى، بالموازاة مع تلقي أخبار من هنا وهناك تفيد برؤية المختفيتين في مناطق مختلفة، لكن العثور عليهما ينتهي في كل مرة دون نتيجة ايجابية، مما ضاعف المخاوف والقلق لدى عائلتهما وأقاربهما حول مصيرهما وملابسات تواريهما عن الأنظار، ليأتي الخبر السار من تونس عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما راسل أمني تونسي يعمل بمدينة فريانة الحدودية مع تبسة، صفحات جزائرية قصد الوصول إلى عائلة الطفلة، حيث نشر صورته برفقتها إثر العثور عليها لدى امرأة تونسية اتضح له أنها ليست والدتها، أين قام بتحويل الطفلة إلى مركز رعاية بالمستشفى من أجل التكفل بها وإيوائها، في انتظار وصول والدها لاستلامها وفق الإجراءات القانونية.
عرفت حادثة اختفاء طفلة عمرها 4 سنوات منذ شهرين عن منزلها العائلي باحدى المدن بالجزائر بداية الفرج بعد رواج خبر العثور عليها بدولة تونس.
وتعود القضية إلى أواخر شهر جوان الماضي، عندما اختفت الطفلة المذكورة مع والدتها عن المنزل بالجهة الغربية لمدينة بسكرة، لتنطلق رحلة البحث عنهما من طرف أفراد العائلة، الذين تنقلوا إلى عدة ولايات بحثا عن الأم وابنتها، لكن دون جدوى، بالموازاة مع تلقي أخبار من هنا وهناك تفيد برؤية المختفيتين في مناطق مختلفة، لكن العثور عليهما ينتهي في كل مرة دون نتيجة ايجابية، مما ضاعف المخاوف والقلق لدى عائلتهما وأقاربهما حول مصيرهما وملابسات تواريهما عن الأنظار، ليأتي الخبر السار من تونس عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما راسل أمني تونسي يعمل بمدينة فريانة الحدودية مع تبسة، صفحات جزائرية قصد الوصول إلى عائلة الطفلة، حيث نشر صورته برفقتها إثر العثور عليها لدى امرأة تونسية اتضح له أنها ليست والدتها، أين قام بتحويل الطفلة إلى مركز رعاية بالمستشفى من أجل التكفل بها وإيوائها، في انتظار وصول والدها لاستلامها وفق الإجراءات القانونية.