لم يعثر إلى الآن على جثة أستاذة معطلة عن العمل رفقة إبنها البالغ من العمر 4 سنوات ، حيث غرق المركب الذي كانت على متنه في اتجاه السواحل الايطالية في اطار الهجرة غير النظامية.
وفق عمة المفقودة فإن الفتاة سبق وأن فتحت روضة أطفال غير أن المشروع لم يلق النجاج.
وذكرت لـ"جوهرة أف أم" أف أم أنها كانت تقطن بمدينة منزل نور التابعة لولاية المنستير على أن المنزل كان على وجه الكراء، وهي منفصلة عن زوجها الذي يعيش في اليونان.
وعن تفاصيل "الحرقة" تقول العمة "غادرت منزلها يومين قبل العملية شقيقتها اتصلت بها هاتفيا، فأبلغتها بأنها غير موجودة ثم أغلقت هاتفها الجوال، قبل أن تعيد أختها الاتصال مجدّدا فأخبرتها بأنها على متن زورق وأن المياه تسرّبت له".
لم يعثر إلى الآن على جثة أستاذة معطلة عن العمل رفقة إبنها البالغ من العمر 4 سنوات ، حيث غرق المركب الذي كانت على متنه في اتجاه السواحل الايطالية في اطار الهجرة غير النظامية.
وفق عمة المفقودة فإن الفتاة سبق وأن فتحت روضة أطفال غير أن المشروع لم يلق النجاج.
وذكرت لـ"جوهرة أف أم" أف أم أنها كانت تقطن بمدينة منزل نور التابعة لولاية المنستير على أن المنزل كان على وجه الكراء، وهي منفصلة عن زوجها الذي يعيش في اليونان.
وعن تفاصيل "الحرقة" تقول العمة "غادرت منزلها يومين قبل العملية شقيقتها اتصلت بها هاتفيا، فأبلغتها بأنها غير موجودة ثم أغلقت هاتفها الجوال، قبل أن تعيد أختها الاتصال مجدّدا فأخبرتها بأنها على متن زورق وأن المياه تسرّبت له".